البارت الثالث

Comincia dall'inizio
                                    

حذيفه بتنهيده : مراد المقدومي عرف ان سالم تبعنا 

عز الدين : عرف ازاي بضبط سالم قلك ايه 

جلس حذيفه بتعب علي الكرسي مجددا 

حذيفه : قلي ان في حد جه يقابلو من يومين في بيتو وسالم كان هناك بحكم انو مساعد مراد اليمين الي مسكلو حجات كتير 

بعد المقبله دي اتغير مراد مع سالم والنهرده قلو علي حكايه صفقه المخدرات الي هتتسلم وهو بلغنا بس الموضوع كلو طلع مش حقيقي ومفيش شحنات هتتسلم النهرده  

نظر حذيفه بجديه للوا عز الدين : في حد هنا بيقول لمراد علي كل صغيره قبل الكبيره كان عارف اننا هنروح النهرده وان حسين اتصل بيا 

ضغط اللوا علي الهاتف امامه بعد ان ضغط علي رقمان : علي مكتبي حالا 

لم تمر ظقيقه دخل رجلان طويلاكن لكن لا يفقان حذيفه في الطول او ضخامه الجسد  احدهما ذا شعر قصير والاخر طويل يقفان باحترام يبوان في 30من العمر مثل حذيفه 

عز الدين : خالد حسين سالم اتعرف 

خالد بندهاش : ازاي ده بقالو 5 سنين يعني كده شغل 5سنين ضاع

حسين بتركيز : ومراد عرف ازاي 

نظر له حذيفه بجديه 

حسين بتنهيده : في حد هنا قلو 

هز حذيفه رأسه 

نظر لهم حذيفه ثم قال : عندي فكرا اسمعو .............................................



__________

بعد وقت

في منزل او قصر عائله الزهراوي كانت ايسل لاتزال نائمه والساعه وصلت 8 مسائا سمعت صوت كركه قويه بجانب غرفتها 

ايسل بصراخ : مين بيعمل كل الدوشه دي هنا 

.......: انا مروه يحببتي يلا اصحي كفايه نوم كده ممكن ادخل 

اعتدلت اسيل بسرعه : ادخلي يخالتو عادي 

مروه وهي تفتح الباب بلطف : مساء الورد يروح خلتو انت يلا قومي فوقي كده واغسلي وشك بسرعه والبسي علشان مستنينك تحت علشان الغدا لقناكي اتاخرتي طلعتلك 

اسيل بفزع : هي الساعه كام هو مش الغدا الساعه 8

مروي بضحك : هههه مهي الساعه 8 يروحي فوقي كده واجهزي بسرعه انتي عارفه جدك وحذيفه وبباكي هيولعو الدنيا انا نازله 

لم تترك لها فرصه وتركتها ونزلت سرعيا وقفت اسيل تلف حول نفسها وتبحث في فساتينها المحتشمه الطويله تصل لاخر قدها وبحزام واكمام طويله اختارت فستان بنفسجي اللون وحزام بالون القهوه الفرنسيه وخمار ماليزي بنفس الدرجه وذهبت تغسل وجهها بسرعه وتستعد بفزع 


في الاسفل في قاعه الطعام 

 زينب بسخريه : وهي الست هانم لازم نستناها كتييير هي متعلمتش انها مينفعش تنزل متاخر وقت الغدا 

الاء بسخريه اكبر : ولله معرف هتتعلم امتي دي ولا هتفهم 

نظر شهاب لمريم بغيظ وبصوت منخفض  :عجبك عمال يبنتك مهببه انتي معرفتيش تربيها ولا هي هنا  انا اصلا مكنتش عايز بنات 

نظرت له مريم وبغيظ وبصوت منخفض: هي بنتي لوحدي مربتهاش انت ليه انا اصلا مكنتش عايزه اخلف وانت اجبرتني انت فالح بس تتكلم ولا انا ولا انت مربينها حذيفه الي مربيها 

كان خذيفه يسمع كل حرف الجميع يقوله ونظر لشهاب بغيظ  ان كانو لا يقدرونها لما انجباها 

كانت زيب لازالت تسخر منها 

نزلت ايزل بسرعه علي الدرج ودخلت نظرت لكرسيها الذي تحلس عليه زينب بجانب حذيفه 

بينما كرسيها بجانب مصطفي هي تكرهه جدا لا ترد الجلوس بجانبه حذيفه افضل بكثير 

اسيل وهي ترفع حاجبها : زينب قومي ده مكاني لو مش وخده بالك 

زينب بمياعه: سوري يبيبي بس انا عايزه اقعد هنا اقعدي انت جمب مصطفي 

اسيل : قومي يزينب مكاني متبقيش كده 

لم تهتم لها زينب وبدأت تاكل طعامها .

بينما نظر لها شهاب بغل : ايه ي بت انتي مبتتكسفيش متتلقحي بقي وتخرسي وكلي مش كفايه متاخره

نظر له حذيفه ةقال بصوت جهوري :  شهاب كفايه 

نظر له شهاب بغل وصمت  هو الاخر معروف ان حذيفه لا حد يستطيع مجادلته لا صغير ولا كبير فقط حامد الزهراوي من يمكنه السيطره عليه 

ثم نظر لاسيل التي تعض شفتيها مجددا ونظر لزينب : ذينب خليكي محترمه واقعدي مكانك اتفضلي 

وقفت زينب بغيظ ونظرت لاسيل بكره وجلست مكانها 

حذيفه بصوت قوي : اقعدي ي ايسل 

جلست ايسل بتردد وبدلء الجميع طعامه بينما ايسل تلعب فقط بالطعام كيف تنطق الان وطقول انها لا تحب تلك الاكله تجعلها تشعر بالغثيان 

نظر لها حذيفه بجانب عينه وتنهد في صمت يعرف انها تكره هذا الطعام ولا تحبه كان هو اكل نصف طبقه امسك طبقها ووضعه امامه ووضع طبقه امامها دون النظر لها 

اسيل في نفسها : بجدد هعيط هو ازاي بيحس بيا كده 

انتهي هذا واتت ختدمتان تحمل الصحون وترتب المكان 

كانت اسيل خرجت للحديقه وجلست علي ذلك الكرسي الارجوحه تضم قدميها وضع راسها علي دميها وتلف يدها حولها وتضع الهاند فري علي اغنيه تحبها 

.........: اسيل ............................




يتبببببببببببببع 




رأيكم 👈👉👀


فوت +كومينت برأيك وانت معدي 🙂🙂

Hai finito le parti pubblicate.

⏰ Ultimo aggiornamento: Jun 22, 2021 ⏰

Aggiungi questa storia alla tua Biblioteca per ricevere una notifica quando verrà pubblicata la prossima parte!

هوس عاشقDove le storie prendono vita. Scoprilo ora