فريقُ النَّقد

في قصّة تتحدث عن أميرة ما تكتشف كونها مجرد مزيفة تمّت سرقتها من يدي والديها لتكون بديلًا عن الحقيقية حيث تمّ تهديدهم بقتلها في سن الثّامنة عشر فتموت هيّ وتبقى الحقيقية فتقرّر بطلتنا الهروب لتصدم بالعالم وحقيقته، ما فئة القصّة برأيكم؟ وهل هناك فئات ثانوية؟ ما رأيكم بالفكرة أيضًا؟

أعتقدُ أن جميعنا أو على الأقل مُعظمنا رأى ما حدثَ اليَوم، أو سمع. 
          
          جَميع كلماتي تبدو فارغة أمام المجزرة التي حَدثت بالأمس، والمناظر التي شهدناها بقلوبٍ تنزف، بسبب بُعدنا وعجزنا، كُلُ ما بيدنا الآن هو الدُعاء لاهلنا في غَزة، أن ينصرهم، ويأخذ حقهم من المُحتل، والدُعاء هو أضعف الايمان…
          
          اللهم إنا نستودعك فلسطين، نستودعك غَزة، أمنها وأمانها، ليلها ونهارها، رجالها ونساءها، شبابها وأطفالها، اللهم أنت الذي لا تضيع عندك الودائع. 
          
          اللهم انصر اخواننا في فلسطين، والمُسلمين المَظلومين في شتى بقاع الأرض.
          
          يقول الله -عز وجل-: (وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ) [الروم: 47] وَ والله ما يَخذُل الله عباده، وبإذن الله نرى نَصرهم قريبًا. 

لم يُخْلق الدّمعُ لامرئٍ عبثاً...
          اللَّهُ أدرَى بلوعةِ الحزنِ
          -ابن الرّوميّ.
          تفنّن الشُّعراء بوصف الشّعور، لا سيما الحزن، الفراق، و الفخر.
          يعبِّر شاعرنا عن ضرورةِ البكاء عند الكرب، فلو كان عيبًا أو لا قيمة له، لما خلقه اللّه. خالقنا أعلمُ بما في أنفسنا، أعلمُ بلوعة قلوبنا، فخلق الدّمع لنطرد هذه اللَّوعة.
          
          عبّر عن حاجة المرء للدموع و البكاء بأسلوبك، أو شاركنا اقتباسًا أو شعرًا يلامس إحساسك عند الحزن.

https://www.wattpad.com/story/351296111?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=lilimimino

https://www.wattpad.com/story/347955362?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=zahraa_su

مرحبًا أعزّاءنا، كيف حالكم؟
          إن سألتم عنّا فنحن بخيرٍ وبهجة، سعداء لمشاركاتكم الّتي وصلتنا منكم للمسابقة، وسنبدأ العمل على تقييمها!
          لذا، من كان ينوي المشاركة ولم يرسل مشاركته، فإنّ آخر مدّةٍ لاستقبال المشاركات اللَّيلة، تمام السّاعة الثّانية عشرة.
          
          لدينا جوائز ستعجبكم! لا تفوّتوا فرصة الاشتراك.
          
          -بهنس أنستاس.

في الثقافة اليابانية، يُعتبر مفهوم "وابي-سابي" (Wabi-Sabi) فلسفة تقدر الجمال في النقص وعدم الكمال. يرتبط هذا المفهوم بقبول الأشياء كما هي مع إدراك حقيقة أن كل شيء يتغير وهو مؤقت. في الفن، يعبر هذا المفهوم عن نفسه من خلال القطع الفنية والحرف اليدوية التي تُظهر خشونة وبساطة، والتي قد تحتوي على خطوط غير مستوية أو ألوان متفاوتة، مما يعكس عمداً الطبيعة الناقصة والمؤقتة لهذه الأشياء.
          
          الفلسفة وراء وابي-سابي لها تأثير عميق على كثير من جوانب الثقافة اليابانية، من البستنة والشاي إلى الفنون مثل الخزف والأدب.
          
          - أوريليوس ماتياس.

من أراد الانضمام للرّبيع وفاته القطار، هناك قطارٌ لم يغادر بعد! لا تدع هذه الفرصة تفلت من يديك. لجنة المسابقات مكان فريدٌ ومبتكرٌ وممتع. أما جرّبت شعور أن تنطلق مسابقةٌ فريدةٌ أنت قائمٌ عليها؟ إنّه شعورٌ بغاية الفخر و الإنجاز. وإن سمعت كلام المشاركين، يطير قلبك فرحًا. أقبل وكن قائم مسابقات الرّبيع.
          يتحرّك القطار اللّيلة، اترك أمتعتك سنزوّدك بكل ما تحتاج إليه، فقط اجرِ و الحق الرّكاب.
          الطّريق من هنا...
          https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfuyc4XOBH54BqM9LKR4P4U-z5n6TvNhVbnjalxBQRyIfMOjg/viewform?usp=sf_link
          الاستمارة مغلقةٌ غدًا.
          -بهنس أنستاس.

@SalsabilKobak نعم، مسموح

@ CriticsTeam  
          يُسمح بأكثر من اقتباس أم واحد فقط؟