Taken

1.3K 75 3
                                    

جودي : فكرت في أن أذهب لكني خائفه ولا أريد أن يحدث مكروه لزين فكتبت حسنا سوف أتي

رد علي قائلاً : رائع :)

إنني متوترة ولكن سأتشجع من أجل زين لكي لا يحدث له مكروه.

ذهبت للعنوان وجدت المكان معتم و فيها منزل مهجور ياللهي أصبحت أرتجف أين هو .

:

:

:

:

:

:

:


:

:

:

:

:

:

:

:



سمعت صوت ضحكاته العالية ألتفت لأراه يقف ويصفق : ههههه إذاً أتيتي النهاية يالكي من شجاعة.




؟؟جودي : بسرعة ماذا تريد




جوردان : اممم فلنقول قليلاً من المال .



جودي بصراخ: تقتل عائلتي الوحيدة اللتي امتلكها ومن أين أحضر لك مال هل تراني أعمل.



جوردان : أصبحتي قاسية جودي ويليام .



جودي : لا أنت أصبحت حقيراً أكثر ، إلى اللقاء .


بدأت بالجري ولكن تعرقلت وسقطت على الأرض و لا أعلم لا أتذكر .


أستيقظت وأنا في غرفة لا أعرف لمن تنتمي أتمنى أن تكون منزل زين.

جلست على السرير ووجدت جوردان يجلس على أحد الكراسي .


جودي : أين أنا وماذا أفعل هنا .


جوردان: أنك في منزلك الجديد إلى أن تجلبي لي مالي .


جودي : هل كنت تسمعني جيداً عندما أخبرتك يا مغفل أنني لا أعمل من أين أحصل لك الماااال.



صفقني على وجهي بدأت بالبكاء: أوووو جودي الصغيرة تريد ماما ولكن للأسف إنها في أسفل الأرض.


جودي تقف: لا تذكر والدتي على لسانك اللعين وإلا .

جوردان : وإلا ماذا ستطعنينني بسيفك الصغير الظريف هههه قال ذلك وخرج وأغلق الباب بالمفتاح.


جلست في أحد الزوايا وضممت قدماي إلي وبدأت بالبكاء أين والدتي أريد أن أعانقها.

نظرت حولي في الغرفة لعلي أجد نافذة مفتوحة ولكن يوجد نافذة صغير في الأعلى إنها بعيدة للغاية.

نظرت إلى الطاولة وجدت فتاة صغيرة مع والديها الفتاة تشبهني كثيراً أمسكت الصورة .

جودي: أمي أبي ، لمست وجه والداي ، لماذا ترتكتماني إنني أحتاجكم كثيراً جميع من أحب يتركني أنني خائفة من أن يتركني زين.

أخرجت الصورة من البرواز ووضعته في جيبي وأستلقيت على السرير ونمت .

زين#

عدت للمنزل وفتحت الباب .

زين : جودي لقد عدت أحضرت لكي هدية أين أنتي.

لم أسمع إيجابة فقررت البحث عنها بحثت في المطبخ وفي غرفة الجلوس ولكن لم أجدها جلست في


غرفة النوم على سريري وكنت أمسك باقة الورد ظننتأنها في الحمام ربما جلست أنتظرها ربع ساعة ولكن لم تخرج .

فتحت باب الحمام ولم أجدها ألقيت الباقة على الأرض ركضت للخارج ذهبت إلى غرفة جوليا وفتحت الباب.



زين: جوليا هل رأيتي جودي ؟؟


جوليا: لا لماذا ؟

زين : ياللهي لا أعلم أين ذهبت ، قلت ذلك وبدأت بالبكاء .

جوليا : ماذا أين هي ؟. قالت ذلك وبدأت بمعانقتي.

زين : كل هذا بسببي كان يجب أن أعود لها عندما أخبرتني أن أعود لها جوليا قلبي يؤلمني أشعر أنها بخطر .


جوليا : هل هاتفها في السكن .




زين : لا لا ، بدأت بالبكاء شئ يخبرني أنها بخطر كل هذا بسببي لقد علمت أن عمها قد عاد .





خرجت مع جوليا وبدأنا بالبحث في كل مكان قريب من الجامعة ولك لم نجدها



فقررت العودة جوليا لأنها لا تستطيع حمل نفسها أكثر عدنا للسكن دخلت لسكننا أنا وجودي










وأغلقت الباب ووضعت ظهري على الباب وجلست على الأرض وبدأت بالبكاء وقفت وركلت الجدار بقوة و سحبت الغطاء من السرير وكسرت إحدى الزجاجات وصرخت .






ظللت مستيقظ طوال اليل أنظر إلى الباب لعلها تدخل وهي تبتسم أبتسامتها الظريفة الجميلة ولكن لم تدخل أشرقت الشمس ولا زالت لم تعود.


















خلص البارت أتمنى عجبكم وبلييييز ڤوت وكومنت.



هل سيجد زين جودي؟

جودي أيش بيصيرلها؟



بااااااااي أحبكم بنات :*

you are the only one I haveحيث تعيش القصص. اكتشف الآن