::::: Chapter 11 :::::

9.5K 639 207
                                    

تحذير التفاعل قليل لو عايزين الرواية يبقا زودو التفاعل

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

#زين

شعرت بهذه اللسعة الخفيفة التي أصابت وجنتي (خدي)

هل صفعتني هل تجرأت و صفعتني سحقآ لكي زينا لم يجرأ أحدآ علي صفعي من قبل

أشعر بذئبي يصارع للخروج يريد أن يتولي السيطرة سحقآ إن أطلقت العنان لذئبي لا أدري ماذا سيفعل أعلم أنه لن يأذيها و لكن قد يوسمها عنوتآ

( يعلمها بأنها ملكيته الخاصة عن طريق أنه يعضها في المكان ألي مبين الرقبة و الكتف و بكده زينا هتكون ملكه للابد و لكن في عالم المستذئبين يجب أن يحدث هذا برضآ من الطرف الأخر لا بالغظب)

#زينا

لقد صفعته أشعر ببعض الندم  لفعل ذلك و لكن الخوف هو ما يملئني الأن

ياللهول تحولت عينينه بالكامل للأسود تدريجيآ ثم اصبحت حدقة العينيه باللون العسل مع خليط من اللون الذهبي

الغضب يعتلي ملامح وجهه سحقآ لقدحفرت قبري بيدي

بدأ زين في الإقتراب من زينا بهدوء و هو يعتصر قبضتيه حتي اصبحت زينا ملتصقة بالحائط و الخوف يملئ عينيها

أقترب زين برأسه قليلآ حتي اصبح فمه عند أذنها فأغمضت هي عينيهابالرغم من الخوف الذي يسيطر عليها إلا انه يوجد مشاعر أخري تسيطر عليها

جزء ضئيل منها لا يشعر بالخوف بل يشعر بالإثارة كم يبدو مثير هو غاضب ، قربه ، نفسه الذي يرتطم بأذنيتنهدت زينا بهدوء محاولتآ تهدأت نفسها الجو اصبح حارآ فجأتآ

زين بهمس:مقدره ام لا ، لا احد يصفعني و ينجو بفعلته

كل مشاعرآ زينا الأن تحولت للرعب سحقآ للإثارة لقد اتمحت تمامآ الرعب هو المسيطر الأن

بياض العين مازال أسودآ حدقة العين مازالت بالون الذهب و لكن تعبير وجهه تغيرت اعتلت ابتسامة حبيثة وجهه (ابتسامه جانبية مع حاجب مرفوع قليلآ)و نظر لزينا ليجدها تعض شفتها السفلي لينخفض نظره لشفتيها و يظهر شعور أخر بعينيه شعور الإثاره عينيه أصبحت تنظر لشفتيها بنوع من الجوع

شعرت زينا بهذه القشعريره و لكن ليس من الخوف بل من شئ أخر تشعر بالإثارة تتدفق بجسدها و هي الأخري بدأت عينينها تنخفض تدريجيآ نحو شفتيه هي بريئة و لكن وجودها علي مقربه منه يجعلها تشعر بشعور لم تشعره من قبل (إيه كل الشعورات دي قشعرتونة معاكم يا بشر)

زين:حان وقت العقاب

زينا بخوف:م-م-ماذ..

قبل ان تكمل شعرت بشفتيه تسحق شفتيها و يديه تتسللان لتلتف حول خصرها ليصبح جسدها ملتصقآ بجسده إحدي يديه تسلالت لتداعب خصلات شعرها و لكن ما أثار دهشت زين أن يدا زينا هي الأخري وجدت طريقها نحو شعره بل و توغلت أطرافها بين خصلات شعره مما جعله يطلق بعض الاصوات المستمتعه بلمستها و هي ايضآ أطلقت نفس الأصوات التي كانت أشبه بخوار القطط

Fangs & ClawsWhere stories live. Discover now