الـفَـصـلِ الـتَـاسِـعِ

239 15 53
                                    

أنـا و أنتَ
قِصة ، مهما قرأها الآخرين لن يفهمها سوانـا

.

.

.

.

.

.

.

كٌتبت بِكلِ حُبّ

Oops! Questa immagine non segue le nostre linee guida sui contenuti. Per continuare la pubblicazione, provare a rimuoverlo o caricare un altro.

كٌتبت بِكلِ حُبّ

.

.

.

وقفت هي تضرب بـِقدمها على الارض بتوتر

في وسط مركز الشرطه

و الاخر يقف بجوارها يشاهد توترها مما جعله متوتر ايضاً

اخرجت هاتفها من جيبها بهدوء دون ان يشعر احد

ضغطت علي رقم والدها

لتضع الهاتف علي اذنها سريعاً

ظل يعطيها جرس لكن لا أجابه

وضعت يدها علي قلبها الذي عليت دقاته من الذُعر

فعينيها تقع على المُجرمين الذي يدخلون و كيف يعاملوهم الضباط بكل قسوه

أهي الآن ستُعامل مثلهم كـمجرمه ؟

أعادت الاتصال بأبيها مجدداً لكنه لا يَرد

تايهونغ يقف بجانبها لكن لا يعلم ماذا عليه ان يفعل

لم يضع بهذا الموقف من قبل

حتي انه لا يمكنهُ الحديث و التعبير عن نفسه و ما بجعبتهُ

جفلت عندما صرخ احد الضباط على مجرماً ما يطالبه بأن يتحدث كي لا يفقد صوابه

وقتها كانت ليلى هي من تفقد صوابها

اتصلت مره اخرى لكن بوالدتها

أيٌمكَنكِ سمَاعيِ ؟ | ? CAN YOU HEAR MEDove le storie prendono vita. Scoprilo ora