#one - 'weirdo'

156 5 2
                                    


٦:٤٥ صبَاحاً

لِيسا pov:

"اللعنَة لِيسا أستَيقظِي أنُه يَومكِ الأول و أنتِ بهَذا الكَسل"

بِحَق الجَحِيم لا أرِيد الاستِيقاظ الأن أرِيد النَوم حقاً بقَيت لكَم ثَانية أحَاول أستيعَاب أن اليَوم هُو أوَل يَوم بِالمدَرسة ، فتَحتُ عَين لأنظُر حَول الغُرفة

"حسَنا أمِي أستَيقظتُ"

رَفعتُ جسَدِي مِن علَي السَرير قَلِيلاً لأخُذ هَاتفِي و أرِي إن كَانت مَن أرسَلتُ لهَا البَارحة أجَابت علَي رسَائلِي أم  ل-

"أيقِظي أخوَاتك" صَرخت أمِي ، لأغلِق هَاتفِي مُجدداً

"كَادت طبُول أذنِي أن تُفرقع" ، ذَهبتُ الي غُرفته أخوَاتِي الصِغار هُم ليلي و ليانا

أجَل نَحن جَمِيعاً نَحمِل ال 'ل' فِي بدَاية أسَمِينا ، لا أعرِف مَا الفِكره مِن هذَا لكِن حسناً

أمِي مِن أصُول كَنادِية و هِي أحبَت أبِي و تَزوجتُه و لكِن تُوفِي و أنَا فِي الخَامسة مِن عُمري ، هِي أرَادت أن تَعِيش هُنا بِكُوريا لأنَها أحَبت المكَان هُنا ، يَقُولون أن أبِي كَان رَجُل ذُو خِبرة وَاسعه و كَان مَحبُوب لدَه الجَمِيع و هَذا يُسعدنِي حقاً

ذهَبت لأيقِظ أخوَاتِي الصِغار و أتجَهت لأبِدل مَلابِسي بِـ ملابِس المَدرسة

كَان الزِي الخَاص بِالمَدرسة أزرَق و بِنطَال كُحلِي اللوَن فَقط ، مَدرستِي حقاً مَدرسة مُملة

بَعد أن أنتهَيت مِن التَغِير و تَسرِيح شَعري القَصِير و كَان أختَاي أنتهيَا أيضاً ذهبَنا لنَأكُل الإفطَار

"ليسا سَأوصِلكُم للمَدرسة اليَوم لأن خَالتكِ مُتعبة الأن." قالتُ أمِي لأرد القَول "أمِي نَحن لسنَا بِصغَار أنَا أصبَحتُ فِي الصَف الثَامِن الأن ، أعرِف كَيف أعتَنِي بنفسِي و أخَواتِي."

"هَذا لا يعنِي شَئ سَوف أتِي مَعكم."

أسَرعتُ بِنهَاء الطعَام و الخُروج مُنتظِره لهُم خَارجاً ، حَسنا أمِي حقاً تخَاف كَثِيراً دُون سَبب ثُم إن أنَا بالرَابعة عَشر! هَذا مَا يُزعجنِي

أنتهَي كُل مِنهم من الأكَل و خَرجت أمِي مع أختَاي للنَتجه لأقرب مَحطة لل بَاص نَنتظِر الذَي سَوف يَأخذنا للمَدرسة

حيَاتنَا عَادِية جِدا لَيست 'واو' ، نَحن نَعيش بِمنزل جَيد و لدينَا الطعَام و الشَراب أعتَقد هذَا يَكفِي

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Mar 27, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

RARE || JENLISAWhere stories live. Discover now