Story cover for هّـوٌسِـ عٌآشُـقُ 💜l̈̈σ̈̈ν̈̈eя̈̈'s σ̈̈в̈̈sessı̈̈σ̈̈ӥ̈ كـ༈ۖ҉ـآمـ༈ۖ҉ـلَهـ༈ۖ҉ـ by MokaAngel
هّـوٌسِـ عٌآشُـقُ 💜l̈̈σ̈̈ν̈̈eя̈̈'s σ̈̈в̈̈sessı̈̈σ̈̈ӥ̈ كـ༈ۖ҉ـآمـ༈ۖ҉ـلَهـ༈ۖ҉ـ
  • Reads 15,290
  • Votes 467
  • Parts 15
  • Reads 15,290
  • Votes 467
  • Parts 15
Ongoing, First published Mar 10, 2023
اقترب منها بخطوات بطيئه وهو يضحك بجنون مخيف 
مما جعلها تلتصق في الجدار وسط عيونها الفزعه لتسمعه يهمس بأسمها بعشق 
وهو يقول ....
All Rights Reserved
Sign up to add هّـوٌسِـ عٌآشُـقُ 💜l̈̈σ̈̈ν̈̈eя̈̈'s σ̈̈в̈̈sessı̈̈σ̈̈ӥ̈ كـ༈ۖ҉ـآمـ༈ۖ҉ـلَهـ༈ۖ҉ـ to your library and receive updates
or
#289الهوس
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
48 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
تمرد عاشق  cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
THE MIRROR | LORD JK cover
عاجر  cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
سر بين السطور  cover
الموروث نصل حاد cover
الامارة cover
عنقود محرم cover
YOUR MINE.  cover

تمرد عاشق

46 parts Complete

أَيُّهَا المُتمَرد علي عِشْقِي .. عُذْرًا فإنْ كُنْتَ ابنَ آدمِ فأنَا ابْنَةُ حَواء وإنْ كَانتْ شِيمَتُكَ التَّمَرُدُ .. فشِيمَتِي الكِبْرِيَاء إنْ كانَ عِشْقُكَ وَاقِعِي .. سَأَجْعَلُ عِشْقِي يَجْرِي بِالدِّمَاء فلاَ تَغْتَرُ بِقَلْبِ عُصْفُورٍ أَصَابَه سَهْمُ الهَويَ فَتنَاثَر أَشْلَاء إنْ كُنْتَ دَائِي فَمِنْ عُمْقِ جُرُوحِي صَنَعْتُ الدَّوَاء وأُسْقِطُ حُصُونَكَ وَقِنَاعِ غُرُورَك وأَمْنَحُ رُوحِي حَقَّ البَهَاء بِأَنْي أَنَا مَنْ عَلَّمْتُ المُتَمَرِدَ فُنُونَ الكِبْرِيَاء .... أَهْلًا بِكَ في ِ قَلْبِ عُصْفُورِكَ أَيُّهَا العُقَاب ‏ .... .... .... ....