- أَسبَـابٌ لِمَـا أُحبَبتُـك...

Von Jimxi_jk

112K 7.8K 2K

- صَدِق أو لَا تُصَدِق..لَديّ ألفُ سَببٍ و سَبب للُوقُوعِ بِشِبَاكِ حُبِك. مُسَيّطِر : بَـارك جِيمِين. خَاضِع... Mehr

- 💌⁰⁰
- 💌⁰¹
- 💌⁰²
- 💌⁰³
- 💌⁰⁴
- 💌⁰⁵
- 💌⁰⁶
- 💌⁰⁷
- 💌⁰⁸
- 💌⁰⁹
- 💌¹⁰
- 💌¹¹
- 💌¹²
- 💌¹³
- 💌¹⁴
- 💌¹⁵
- 💌¹⁶
- 💌¹⁷
- 💌¹⁸

- 💌¹⁹

6.6K 446 309
Von Jimxi_jk

إستَمتِعُـوا ~
اتمنى تعلقوا كتير بين الفقرات لأنو اخر بارت ㅠㅠ

اليومُ هوَ يومُ الحَفلُ الراقِص ، الآن جنغكوك بعدِ مُراسلةِ جيمين لهُ بأنهُ فالطَريق و سيصتحبهُ منَ المنزل.

قد وقفَ جنغكوك امامُ المِرأةِ الطويلةِ ينظرُ لكُلهِ ، البَذلةُ السوداء و شعرهُ الأحمرُ الكَرزي و الذي بسببهِ و رغبتهِ بجعلِها مُفاجأةِ لجيمين رفضَ الإلتقاءِ بهِ عدةِ مرات.

قد وضعَ إكسسواراتهِ من خواتمٍ و قِرطٌ فضيٌ جميل ، مع عِطرٍ جذابٍ و خفيف. لقد ارادَ أن يكونَ مثالياً بقدرِ الإمكان.

و لو فقط يعلمُ كيفَ أنهُ مِثاليٌ بالفِعل فنظرِ من بالطَريقِ الأن.

و لو كانَ تايهيونغ هنا معه ، لكان تدحرجَ على الأرضِ فرحاً لعلمهِ برغبةِ جنغكوك هذه. بأن يكونَ جميلاً ليسَ لأي أحد.

بل فقط لجيمين. ليكونَ مثالياً فقط لجيمين.

إهتزَ هاتِفهُ مُعلِناً وصولِ رسالةٍ ، و التي قرأئها جنغكوك من الخراجِ و محتواها أن جيمين قد وصلَ بالفعل و هو أمامُ المنزل بإنتظراهِ.

و أنهُ قد إشتاقَ لهُ حقاً فرسالةٍ وحدها.

إلهي فقط لو يعلمُ وقعَ تِلكَ الجُملةِ علىٰ قلبُ صاحِبِ الخِصالُ الكَرزية.

نظرةٌ أخيرةٍ لهُ ، و بعدها زفيرُ إستعدادٍ و تشجيع ، و إنطلقَ نحوَ بابُ المنزلِ فاتِحاً إياه لِجدَ جيمين واقِفاً يواجِههُ واضِعاً يداهُ في جيبهِ و مُتكِئً على سيارةٍ سوداءٌ لامِعة.

كانَ جيمين يبدو جذاباً للغاية ، دائِماً ما يكونُ جذاباً ، اليومُ كانَ أكثرَ جاذبيةٍ و وسامةٍ.

بذلتهِ السوداء التي تُعانِقُ جسدهِ تُظهِرُ معالمِ جسدهِ ، شعرهُ الأسود المَرفوعِ مُظهِراً جبهتهِ و تِلكَ الشامةِ هُناك حِذائهُ اللامع. يبدو خاطِفاً للأنفاسِ حقاً و هو يتوجهُ لجنغكوك بتلكَ الإبتسامةِ الرقيقة.

" إلهيّ إرفق بقلبي إلهي إرفق بقلبي إلهي إرفق بقلبي "
كانَ جنغكوك يُكَرِرُ داخِلهُ مِراراً و تِكراراً و سيقولُ لتايهيونغ انه مخطئً لانهُ هوَ من سَيُغمى عليهِ ليسَ جيمين.

" ألستَ تُشِعُ جَمالاً و جاذِبيةٍ اليوم! "
سألَ جيمين يقفُ اسفلُ الدَرجتينِ الفاصلتينِ بينهُ و بينَ جنغكوك.

إحمرَت وجنتيّ جنغكوك على الفَورِ مُعلِنةً عن خَجلِها مِن الإطراء.

" أولستَ أنتَ مَن هالتهِ تَصرخُ بِأننيّ الجَذابُ هُنا يا سَيدي؟! "
تحدثَ جنغكوك عن خِلافِ خجلهِ و جيمين قهقهَ و مدَ يدهُ للأخر ليمسك بها جنغكوك نازِلاً عن الدرجاتِ الأخيرة.

" شعرُك يبدو..لا أعلم لا يُصف ، إنهُ رائِعٌ جداً عليك.. "
" لقد تمنيتُ أن ينالَ إعجابِكَ حَقاً "
نطقَ جنغكوك بِصدقٍ مِن ما جعلَ جيمين يشعرُ بأن فؤادهِ يتمُ إعتصاره.

" من أينَ لكَ تِلكَ السيارة؟ قُل لي صدقاً هل سرقتها؟ لو سرقتها لن أخبر أحداً ثق بي! "
مازحَ جنغكوك عِندما لاحظَ الصَمتُ بينهم بعدما تحدثَ بما قال.

" بالطَبعِ لا ، و لكن كيفَ لي أن أمشيّ على قدمي هكذا و بجانبيّ القمرُ اليوم؟ "
تغازلَ جيمين مُجدداً ، إلهي هذا الفتىٰ حقاً شئٌ ما.

" سيد بارك رِفقاً بي رجائاً إطرائاتِكَ تِلك عميقةٌ و أنا قَلبي خفيف "
ردَ جنغكوك بإبتسامةٍ و جيمين فتحَ بابُ المقعدِ الذي بجانبِ السائق ، و جنغكوك دخلَ بهِ.

" إذاً هيا بِنا ؟ "
تحدثَ جيمين جالِسٌ في مقعَدُ السائِق.
" هيا بِنا. "




توقَفت السيارةِ أمامُ عِنوانُ القاعةِ التيّ حددتها المَدرسةِ كمكانٌ للحفل ، و جنغكوك و جيمين أزالوا أحزِمةِ الأمانِ خارِجينَ مِن السيارة.

جيمين إقتَربَ من جنغكوك و أخذَ يده و شابكهما معاً و همسَ بِـ : " فقط لكي لا يَتِمُ إخطِتافُكَ مني "

و دَلفوا للداخل ، لقد كانَ المكانُ رائِعاً للغاية المُوسيقىٰ الهادِئةِ كانت فكل مكان. كانَ يتوسطُ القاعةِ ساحةُ الرقصِ و الجوانبُ بها طاولاتٍ و أماكِنُ الطعامِ و المَشروبات.

" ها هُم هُناك "
تحدثَ جيمين يعني تايهيونغ و هوسوك اللذانِ يجلسانِ على طاولةٍ ما يُلوحانِ لَهُما ليُشارِكهُما الجلوس.

" جنغكوك تبدو رائِعاً حقاً! "
تحدثَ هوسوك بعدَ جلوسِهم على الطاولةِ.

" تؤ تؤ سيد هوسوك لا إحتكاكَ برفيقي لديكَ حبيبُكَ بالفعل "
تحدثَ جيمين لهوسوك و بعدها إلتفتَ لجنغكوك.

" أتُريدُ أيُ مشروبٍ؟ "
" أجل مِن فَضلِك "
" حسنٌ ثوانٍ و سيكونُ هُنا سيدُ جيون "
تحدثَ جيمين مُستقيماً و أبتسمَ جنغكوك بينما يَراهُ يتجهُ لمكانِ المشروباتِ و أخذَ كأسانِ و عادَ بهم.

" تفضل "
" شُكراً لك "
شكرهُ جنغكوك برقةٍ و أمسكَ بكأسهِ يرتَشِفُ منهُ القليل بينما يتمايلُ بخفةٍ مع الموسيقى.

" إعذرانا ، سنرقصُ قليلاً "
تحدثَ تايهيونغ و الذي سحبَ هوسوك الذي كانَ يشربُ اخرُ رشفةٍ في كأسهُ و وضعها على الطاولةِ قبل ان يبتعدوا.

" اتعلمُ كيفَ تَرقُص؟ "
سألَ جيمين بعدُ صمتٍ حلو دامَ لثوانٍ.

" لا "
اجابَ جنغكوك بصدقٍ مُحرَجاً

" لا بأس ولا أنا "
قهقهَا سوياً بينما ينهونَ كأسَيهما أيضاً.

" أتريدُ الرَقص؟ "
" أجل "
اجابَ جنغكوك و جيمين مدَ يده و الكَرزيّ أمسكَ بُها مَتوجهينَ لساحةِ الرقص المُمتَلِئة.

" ضَع يدٌ علىٰ كتفي ، و الآخرىٰ أمسكَ بيدي "
تحدثَ جيمين بهمسٍ خرجَ عميقٌ و قريبٌ جداً لأذنهِ و فعلَ جنغكوك ما طُلِبَ منهُ بينما جيمين وضعَ يدهُ على خصرهِ يَتمايَلونَ مع المُوسيقَىٰ الهادِئةِ فقط.

لقد سادَ الصمتُ الحلو مُجدداً ، و لكن كانَت المُوسيقىٰ الجميلة تصنعُ جواً مِن الهدوءِ و الشعورِ الجميل.

جنغكوك ينظرُ لأرجُلِهم شاعِراً بنظراتِ جيمين نحوهُ. و لم تدم طويلاً حتىٰ إقتربَ جيمين أكثر.

" يُمكِنُكَ إراحةُ رأسكَ على كَتفي "
همسَ يشعرُ بأجسادِهم المُتلاصِقة و جنغكوك بدونِ تردُدٍ.

لفَ يدهُ تحتُ ذارعٍ جيمين و وضعَ رأسهُ مكانها بينما مازالَ جيمين يمسكَ خصره و لكن مالَ رأسهُ قليلاً ليستَنِدَ علىٰ رأسِ جنغكوك.

الراحةِ و الآمان ، كانت المشاعِرُ المُتغَلبةِ عليهما الآن.

خفقانٌ سريع و انفاسٌ مَسلوبة ، كانت حالتِهما الآن.

لقد مكثوا هكذا لعدةِ أغانٍ ، لم يَشعروا بالوقتِ. او حتىٰ كم مكثوا. أو حتىٰ بالأُناسِ التي كانت تنظرُ لهم يرونَ أنهم ثُنائيٌ رائِعٌ للغاية.

جنغكوك أحبَ هذا ، هذا الشعورِ بأنكَ بأمانٍ بينَ ذراعيّ أحدٌ ما. أمانٌ أخر غيرُ ما يعرفه.

ذلكَ الحُبُ المُنبَعِثُ مِن الصمت ، لقد آمنَ حقاً بأنَّ أحياناً الصمَتُ يقولُ الكَثيرُ من الأشياء.

غيرُ مُهتمٌ لأحدهم ، أغمضَ عينيهِ يُريدُ من هذا الشعورِ الإستِلاءِ عليه. ليسَ هُناكَ ما يخافُ منه.

هو مع جيمين.

قدَ مرت بعضُ الأغانيّ الأخرىٰ حتىٰ همسَ جيمين بجانبِ أذنه.

" أيُمكِنُنا الحديثُ قليلاً بالخَارِج ؟ "
و هكذا فتحَ عينيهِ جنغكوك و نظرَ لهُ و اومئَ عدةِ مراتٍ بخفة.

توجهَا للبابُ الخَلفي المُطِلُ علىٰ حديقةٍ بِعشبٍ قصيرٌ للغاية و بعضُ الشُجيرات.

" جنغكوك.. أنا.. "
تحدثَ جيمين عندما توقفوا بعيداً عن القاعةِ و إنخفضَ صوتُ الموسيقى.

تنهدَ جيمين ، و وضعَ يدهُ بداخِلِ معطَفُ بذلتهِ المَفتوح ، و أخرجَ خِطابٌ أصفرٌ مألوف ، و مدهُ بإتجاهِ جنغكوك الذي أمسكه و نظرَ لهُ مُجدداً.

" أنظر. أنا أعلَمُ أن..أن هذا غريبٌ للغاية و انا لا أعلمُ كيفَ ستكونُ ردةُ فِعلك حقاً. و لكنني..انا..

انا أحبك..كثيراً ، للغاية و جِداً أيضاً.

انا فقط. لم أعلم كيفَ أتحدثُ معك ، و كنتُ خائِفاً جداً جداً أيضاً.

أعلمُ أنكَ لطيفٌ جداً و مُتفهِمٌ جِداً ، و أنَّ هذهِ الأشياء من المُفترضِ قولُها بشجاعةٍ لأن هذا الصحيح.

و لكنني وجدتُ هذا أنسبُ حلٍ. لقد كنتُ أقولُ ما يشغلُ باليّ طوالُ تِلكَ السنة.

لقد كانتْ هذهِ الطَريقةُ الوحيدة لقولِ كُلُ شئٍ بدونِ خسائرُ كبيرة جداً ، و أيضاً لإصالِ مشاعري لكَ بِصدقٍ خالِص.

اعلمُ أنَّ الأمرُ غريبٌ قليلاً و لكننيّ أحبكُ حقاً ، و لم أستطع التوقفِ عن فعلُ ذلكَ أبداً. أنا حتىٰ لم احاول صِدقاً.

أنا أتفَهمُكَ لو أردتَ بعضُ الوقتِ بِمَفرَدِك للتفكيرِ بالأمر ، و أنا أحترِمُ أيُّ قرارٍ ستتاخذهُ. أنا سأفعله.

سأفعلُ أيُ شئٍ من أجلك. مهما كان. "

تحدثَ جيمين بصدقٍ ، قد كانَ مُتوتِراً من تِلكَ اللحظةِ مُنذُ بدايةِ الأمر. ماذا سيقول جنغكوك ؟ ماذا سيفعل ؟ ما هي ردةُ الفِعل؟

كانت كل تلكَ الأشياءِ تملئُ رأسه. و لكنه لن يضغط أو يَفرضُ حبه عليه أبداً و هو صادِقٌ و سيحتَرِمُ قرارُ الكَرزيّ مهما كانَ واقِعهُ مؤلِمٌ عليه.

جنغكوك نظرَ للخطابِ مُجدداً و فتحهُ برقةٍ كالمُعتاد ، رائحتهِ الرقيقةِ مازالت هُناك. رائحةُ جيمين بِهِ.

فتحَ الورقةِ يرىٰ ما بِها.

و السببُ الأولُ و الأخير
أحِبُكَ لأنكَ أنت.

و كما قلتُ في البدايةِ و سأقولها حتىٰ النهاية ، هُناكَ ألفُ سببٍ و سبب لوقوعيّ في شِباكِ حُبِك.

مع حُبيّ الخالِص
بارك جيمين.

" أنا.. "
تكلمَ جنغكوك و بعدُ صمتٍ ، إبتلعَ و أكمل.

" أنا فقط سأقولُ لكَ شئً "
تحدثَ واضِعاً الورقةِ بعنايةٍ داخِلُ الظَرفِ مرةٌ أخرىٰ.

" أتلعمُ كم أنا سعيدٌ بأنهُ أنت؟؟ "
و ضدُ كُل الإحتمالاتِ السيئةِ التي وضعها جيمين و توقعها الأن نبسَ جنغكوك.

" كيفَ لكَ أن تفعلَ هذا حقاً بارك؟ مرتان؟؟ تجعلني أقعُ في حُبِكَ مرتين؟ اولُ مرةٍ بتلكَ الرسائِل التي هي جزءٌ مني و من يومي الآن و ثاني مرةٍ بشخصيتك.

الأولىٰ بِكلامِكَ الغَزليُ المُرفرفُ على الورقِ و الثانيةِ بنظراتِكَ و مُعاملتكَ لي.

اتعلمُ كم كنتُ خائِفاً أن يكونَ أحدٌ أخر و أقعُ بمتاهةٍ لا عِلمَ لي بِها؟

سيدُ بَ،جِ هذا لا يبدو غريباً أبداً لي. و لن يبدو هكذا أيضاً.

إلهي فقط أتعلم.. أنا أريدُ البُكاءِ حقاً لأنهُ أنتَ بالفِعل. "

كانَ جنغكوك يتحدث شاعراً بالغِصةُ السعيدةِ بحلقهِ.

هو حتماً فعلُ الصحيح. لأن اولاً ماذا سينتجُ عن صدمتهِ و فرارهِ؟ لا شئ فقط لا شئ.

ثانياً لما الفِرارُ و هوَ يُحبه؟ لما لا يكونُ معهُ فقط كما يبتغي فؤاده بدونِ دراما الصدمةِ و البُكاء.

" انا- "
كانَ سيتحدثُ جيمين و لكن جنغكوك رفعَ يدهُ امامُ وجههِ يستوقفه.

وضعَ جنغكوك الخِطابُ في جيبهِ و إبتلعَ مُستَنشِقاً ماءُ أنفهِ و زفرَ براحةٍ. و بعدها رفعَ نظرهُ لجيمين.

" رجائاً سيدُ بَ،جِ ، أيُمكِنُكَ الآن و بعدُ كل هذا قولُ هذا لي الآن وجهاً لوجه. "
إبتسمَ جيمين لمحاولةِ جنغكوك بتخفيفِ الجو القلق الذي كانَ حولهم.

لذا تقربَ من الكَرزيّ واضِعاً كفيهِ الدافِئينِ علىٰ وجنتيهِ ناظِراً في عينيه مُباشرةً.

" أُحِبُك جنغكوك ، بِكُل جزءٌ مني أحبُك، بكُلِ لُغاتِ العالم أٌحِبُك. بِقدرِ كُل قطرةُ ماءٍ أحبُك. أحبك أحبك ولا أحبُ أحدٌ غيرُك "

" تباً لكَ ، و أنا أيضاً "
تحدثَ جنغكوك و شعرَ بدموعهِ تتدافعُ مُتساقطةٍ عن عينيه براحةٍ ، إلهي يشعرُ و كأنهُ حملٌ كبيرٌ و قد إختفىٰ.

جيمين و بدونِ تردُدٍ و بعدُ إنتظارٍ أن يفعلُ هذا ، إلهي كم تمنىٰ حدوثِ هذا.

قد مسحَ دموعهُ بإبهاميهِ و مالَ مُقَبِلاً بُنيتينِ حبيبُ فؤادهِ برقةٍ بالِغة. و نزلَ بقبلاتهِ لأنفهِ ، وجنتيهِ يطبعُ القبلاتِ الرقيقة.

حتىٰ وصلَ لشفاههِ و التي أخذها بطوقٍ بينَ خاصتهُ الثَخينة ، برفقٍ كانَ يُحرِكها و جنغكوك بادلهُ فوراً مما أشعلَ نارُ الحُبِ اكثرُ بقلبه.

أخيراً هذا يحدُث و بعدَ طولِ إنتظار. و الكثيرُ من التمنيات. سيكونُ جيمين هنا لأجلِ جنغكوك ، و جنغكوك سيكونُ هنا لأجلِ جيمين.

بعدُ إبتعادِ جيمين عن جنغكوك لإلتقاطِ الأنفاس ، إستنشقَ جنغكوك مجدداً و تحدث.

" أنا أحُبُكَ حقاً جيمين ، لذا لا تبتعِد عنيّ أبداً "

" حتىٰ لو فكرتُ في هذا جنغكوك لن يحدثَ أبداً لن أستَطيعُ العيشِ بدونك."

" إذاً الآن و رسمياً سيدُ بَ،جِ نحنُ سنكونُ سوياً ، "

" معاً و للأبدِ سَيد جيون.."

تَمت!

سوو احبب اشكرر كلل الي دعمونيي بالكتابب داا و لايكك ريليي هوو فقلبيي لانيي حسيتت طلعتت كلل الي بقلبيي فيهه و كنتت اكتبوو و احسس لايكك اناا ابعت الحاجاتت ديي لكوكك علشانن يعرفف قد ايهه هوو مثاليي فعنيناا و غيروو و جستت بنودعع كمانن كتابب عزيزز علياا 😭😭😭💜💜💜

شكراا لم مرة تانيةة و احبكمم ~~

Weiterlesen

Das wird dir gefallen

2.7K 81 6
كل ما أعرفه كان انني سأنتقل للعيش في منزل خطيب أختي بحكم انه في نفس مدينة جامعتي لم أكن أعرف ما ستؤول إليه الأمور .... فُوقَ شَامتُكِ السُوداءِ مَكتُ...
13.8K 306 7
أغلق الباب الآن فنحن في النعيم
9.1K 519 12
كالقمر كنت و الصباح انا (صداقة و اخوة)
201K 7.5K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...