LOVE OR LIFE?..- Jm -

De 10VIOLINA13

662 76 187

-"حُبكَ أم حِياتُكَ؟؟" -"أختَار وَاحده، سِيد بَارك." _"حِياتِي.." ---- "شهدَت كُوريا عبر تلك السنُواتِ أنَ مُ... Mai multe

LOVE OR LIFE? - Intro.
.L OR L? - P1.
L OR L? - P2
L or L? - P3.
L Or L? - P4.
L OR L? - P5.
L OR L? - P6.
L OR L? - P7.
L OR L? - P9.
L OR L? - P10.

L OR L? - P8.

33 5 0
De 10VIOLINA13

***تحدِيث وَ أخيراً بعد غِياب لأكثَر مِ شهر بسَبب الامتحنات الزبَاله ومنهَا لله..

أتمنى تستَمتعُو وَ أذا نسيتُو الاحدَاث تقدرُوا ترجعُوا للبارت الي فَات عشان تفتكرُوا~~

★Enjoy.

----

_-1. Jan. - 2023.

----

تأوههَ بألم ليتذمر مِن ألامِ كتفه يتمتم اسفل أنفاسه بجميع الشتائم التي يعرفها بجميع لغات العالم و أختراعِ أخرى لذالكَ المحقق الذي وضعُه بتلكَ الحاله.

"اللعنه!!"
فاجئه دخول احدهم يرتعد للخلف قليلاً لترمش من امامه لثوان..

"اللعنه ڤين أيعقل أن أحداً يقتَحم غرفه أحداً بتلكَ الطريقه!!."
صمتت المعانيه بالحديث وثوان حتى القت هاتفاً ما بوجههِ ليصرخ تاهيونغ الاخر بدراميه مبالغه رغم أن الهاتف لم يصبه حتى..

"انتَ مغفل تاي تاي."
قلب عيناه ليحاول تحريك كتفه حتى يدلكه لاكنه تأوه بألم بدلا من شعوره بالراحه فور شعوره بنغزاً مؤلم جراء جراحته.

"اهداء تاهيونغ الجرح لم يلتحم بعد، عمليتكَ كانت ليله أمس فقط."
أنبست بينما تتجه لمكتبه بني و فَاتح اللون لتخرج حاسوبهُ من الدَرج متجه أليه.

بينما ناظر تاهيونغ المحاليل بيده ليناظر جانبيه حيث الاجهزه وَ الادويه المتصله بزراعه و ظهر يده.

"أجلبتي المشفى هنا؟"
"انتَ تعلم لا يمكننا الذهاب للمشفى تاهيونغ، أجعلك المحقق بارك فاقداً للذاكره ام شيئ من ذالكَ القبيل؟؟"
جلست أعلى فراشهُ الواسع تربعُ قدميها لتضع الحاسوب بحجرها.

التفت تاهيونغ ليمسك بريمونيت التلفازِ الذي امامه يقوم بفتحه بينما تضغط من امامه على بضعه مفاتيح لا يهتم لها.

"ما أخبارُ الرفاق؟ وَ العَمليـ..."
صمت فور رؤيته لأخر الأخبر ولا أرادياً أبتسم بجانبيه لتلك الانباءِ التي تُرضيه.
"-ومِنذ حادثه أمس حِينما ضَج أمرِ أختطافِ أبنه الرأيس چو بايدن المُدعيه بِـ (أشلي بٕايدن) وَ أصابه أمِير بريطانيه بجروحاً بالغه وهذَا الخَبر كَان كالصعقه على جمِيع حاضرِين الأحتفال..

وَ الذي تَم تعارفه بعدِ أنتهاءِ الأحتفال بساعتِين بظبط..

كمَا أن اصَابه عددٍ كبير من الحرَاس وَ أختفَائهُم، وَ ما صدم الكثيرين هُو أصابه المحققَان بَارك چِ
يمين وَ مين يُونغي والذانِ كانا مسؤلين عَن ألأمان بِـ حراسه القصر.

الاوضع أصبحَت أكثر خطوره وَ توتراً، وجمِيع تلكَ الأحداثِ سببهَا الأول وَ الوحيد هي تلكَ المافيا (مَافيا الظَل).

التحَرياتٍُ و التحقيقُ قائماً، لاكِن مِن حدِيثُ مساعدهُ مُدير شَركه JM للتحقِيق وَ المدعيه كرِيستَا ثُولونيُوس كَان لهَا رأياً أخر..

-ك.ث: 'بالوَاقع فشَلنا الحالي لا يعَني فشلنَا دائماً، الأنسَانُ يتراجعَ خطوه للوراءِ حتى يستطيع الأمتدادَ لأميالاً للأمام وَ الركضِ للقَمه.

ترحياتُنا لن تتُوقف وَ عزيمتنا لَن تيأس، لاثِيما أنَ الكثير مِن الادله وَ التحقيقَات النَافعه بِين يدينَا وَ هناك عدده أشياءاً هامه قَد حصَلنا عليهَا وَ تلكَ المُنظمه تجهلَها.

بالحقِيقه الأمرِ أبسط بكثِير، وَ بصفتِي المسَاعده الخَاصه وَ سكرتِيره المُحقق بَارك أخبركُم جميعاً يا أهالي سُيول بالتُوعد للأستقرارِ وَ الأمانِ القريب بِـ كوريا.

وتلكَ المنظمه بأكملها ستبعَث خلفِ القطبانِ قريباً و سيحَكم علي رؤساءهَا بالاعدَام.

المسأله مسأله وَقت، وَ بأيمانكُم بنا وَ مساعدتنا يا أهالِي سيول سيصبَح الأمر أكثر سهُوله، وَ قريباً سينتهي كُل شيئ وَ سمحى أسمُ مافيا الظَل مِن تاريخِ كورياً..

فَقط الصَبر وستعُود المِياهِ لمجَاريها..'
أغلق تاهيونغ التلفاز وأبتسامته تبددت مناظراً ڤِين بأنزعاج واضِح.

"كرِيستَا ثُولونيُوس؟.."
تسأل بأستهزاء يلقى بريمونيت التلفَاز بأهمَال ولا مُبالا..

لتتحَدث ڤِينيسَا بعَدم اكترَاث لتلفُ الحَاسوب حتِى يظهَر لتَاهيونغ بضعِ الكتاباتِ وَ المهمَاتِ القَادمه.

"تاهيونغ.. تلكَ جَمِيعهَا معلوماتٍ عَن الشَركه الخَاصه لذاكَ المُحقق، سمعتُ أن أحدِى الفتِياتِ تُدعي رُوزان أمريكِيه وَ كُوريه الجنسِيه تَم سنجهَا مِن قِريب..

وبسببِ أعتقادِ بارك أنهَا تبعُ المُنظمه وَ جسُوسه لنَا وَ تَم سجنهَا.."
صمتت ليكتف تاهيونغ زراعيه رافع حاجبه بعدمِ فهم لما تشِير أليه شرِيكته.

"ثَم؟.."
تسائل محاولاً البحثِ عن أجابه مفِيده لمَا قالته..

لتبتسَم ڤين بجانبِيه خَبيثه وبنظره يعَلم مغزاها جيداً لتنبُس ڤينيسَا وَ معالم الخُبث تحِياها..

"ثُم أنَ أعلن السلطَاتِ عن هرُوبها.."

----

"رُوزان قَد هَربت!"
صرخَ بغَضب وهُو يكادُ يفقَد عقلهُ..

يتمشى بالغرفَه ذهاباً وَ أياباً محاولاً تهدائه اعصابهُ بقدرِ الأمكان..
"چيمين اهدَاء ولعنه ألا يمكَنكَ السباتُ لدقيقتِين؟؟"

"يونغِي أنتَ مُنذ بدايه تلكَ العَمليه وانتَ تخبرني بأن اهداء!!"
تمتم چيمين بغَضب مكبوت يناظره بأعِين تطلق نيرانهَا من الغَضب..
فـ چيمين يمقط كلمه أهداء تلكَ بجميع معَايرها.

"هذَا لأنكَ متسرعاً وعنيد وَ كثير الحَركه إيها المُحقق اللعِين"
أجَابَ بتملل مِن مَن أمامه يطقطق أصابعه.

ألتفت چيمين بغضب ليشير ليونغي بأصبعه متوعداً له.
"هَاي أنتَ!! بمِن تنعتُ باللعِين يَا وجه الحمِير؟؟"

"أنا هُو وجه الحمِير إيها الخنزِير العَفــ...."
كَاد يونغي أن يسحبَ خصلاتُ من أمامه ويركله أرضاً لاكِن استوقف شجَار الاثنان صراخِ الثالثه بينهمَا.

"أهدائاا ولعنههه!!!"
صرخت آري بغَضب من الأثنان وهي تكبحُ رغبتها بِـ ضربِ الأثنان منهمَا وتفجِير عقليهمَا سوياً.

"توقفا أثناكمَا وأعقلا قليلاً!! وكأنكُما بالخامسه مِن عمركم تتشجارانِ على حبَه بطاطا مَقليه!!"
نفخَت آري بضجر مِن الأثنين تلملم خصلاتهَا للخلف قليلاً وهي تحاول كبت غضبها مِنهما..

"حسناً ماذا سنفعَل الأن؟؟"
نبس چيمين ليشخَر يونغي بأستِهزَاء: "ألستَ أنتَ القائد إيها المُدير بَارك؟"
بتلك اللحظه، وَ كَم تمنِى چِيمين تَحدِيداً لكمِ يونغي وأبرَاحه ضرباً والأن..

سحَب شَهِيقاً وزَفِيراً يحَاول تَهدَاءت ذَاته مَن حفرِ قبر مَن أمَامه الأن لِينبس بأبتسامه زائفه.
"سأذهب الأن لطبيبِ التشريح حتِى يخبرني عَن مَا توصل أليه لجُثه تشانِيول.."

دخَلت المُمرضه چِيسو فجَأه لتُحمحِم نَابسه بِهدُوء: "أسفه عَلى عدمِ طرق الباب سِيدي.."

"لا عليكِي چِيسُو."
أجاب چِيمين لتدخَل چيسو بِـ عَربه الأفطار لِيونغي فَـ حالته لَم تتحسن كثيراً بعد وبقى لهُ بالأقل يومانِ بالمشفى أن أستجَاب جسده بالشكَل المثالي للمحَاليل.

"سِيد بَارك.."
تمتمت چِيسُو أثناءِ وضعِ الطعامِ ليُونغي وَ عدلِ وضعيه أستلقائه ليهَمهم چِيمين يستَمِعهَا.

"أعَلم السِيد مِين؟"
"كلَا، لِيس بَعد."
رفع يونغي حَاجبه مناظرهُما ليتسأل بشكَ.

"أعلَم عَن مَاذا؟.."
"الأنسه كِيم چِيسُو.."
جَلس چِيمين بجانِب آرى مستكملاً حديثه بهدوء وأبتسامه جانبيه تعلُو شفتيه.

"والدتهَا كَانت المُمرضه الخَاصه لرأيس المَافيا، وكَانت قَريبه مَنه، ولاكِن بوقتاً ما حَاولت والدتهَا السِيده رونَال بَتسريب معلوماتاً للشرطه..

ممَا أستدعى الرأيس للقضاءِ عليهت بالضبط، أمَا بالنسبه لچِيسُو فهِي تربَت على يدِي جدهَا والِد السِيده رُونال، فَـ السيده رُونال أنجَبت عن طرِيق أحدى العاملِين بالمَافيا وَ سلمت أبنتها بالخفاءِ لوالدهَا.

چِيسُو تريدُ الأنتقامِ لوالدتهَا، وهِي تعَلم أحدهُم سيستطيع مُساعدتنا."
وسَع يونغي عِينيه بتفَاجِئ لينبَس بِـ "واو" متفاجئاً، فـ هُو لَم يتُوقع وجُود شخصاً كَـ چِيسُو سيحَاول المسَاعده.

"بالفعَل هُو بداء بالمسَاعده."
صححَت چِيسُو بَأبتسامه لِيؤمي چِيمين.

"أذاً ذالكَ جِيد، لاكِن چِيمين..؟"
"لا تقَلق يُـون، هِي صَادقه."
طمأن چيمين يونغِي مِن ناحيه خدَاع چِيسُو لَهم أو شيئاً مِن ذالكَ القبِيل.

"جِيد."
بدأت چِيسُو بأطعامِ يُونغي بالفعَل لعَدم أستطاعته التحركَ جيداً بسببِ أصابته.

بينمَا وقف چيمِين مستعداً للرحِيل وَ آرى خلفهُ..
"سأذهَب أنَا أذاً، أراكَ قريباً يُونغي."

"وداعاً چِيم."
أشار له بالوداعِ قبل خروجهُ لتلاحقه آرى متسائله.
"لمَا لَم تخبرني عَن أمر المُنظمه مُنذ البدَايه؟؟"

نزَل كلاهُما المَصعَد ليضغط أعلى زِر رقمِ وَاحِد ليمسَك بهاتفهُ مقلباً بهِ حتُى يري أخرُ الأخبَار والرسائِل مجِيباً: "لَم أستطَع رُو، كُنتي ستتأذِين."

عقد بِين حَاجبيه لتلكَ الرَساله الغَريبه مِن رقماً مجهُول، ومَا لفَت أنتباهُ جيداً..

أنهَا بلغه غِير الكُوريه، أنهَا روسِيه.

ضَغط أعلى إيقِونه التَرجمه لتشَدد العقَده بين حاجبِيه..
محاولاً العثور على معنى واضَحاً لتلكَ الرسَاله..

والتِي كان مُحتواها جُملتِين غِير مفهُومين بالمَره..

"لَقد عُدت مِن جَديد.
أأشتَقت إلي عَزيزي؟."

ألتفتَ وجههُ لجه شقِيقتهُ الصغرِى والتِي وضعت يدهَا أسفل فكهُ تجذَب أنتباههُ أليها.
"چيمين؟.. أخي أنتَ بخِير؟."

ناظرَ آرى بتشُوش لتتحَدث بقَلق: "لَقد كُنت احادثكَ مِن فتره لَاكنكَ لم تنتَبه، أكُل شيئٍ على مَا يُرام؟."

أوماء چِيمين بخفه يغلَق هاتفهُ ليخرجَ مِن المصعَد فُور أفتتاحهُ وصولاً للطَابق المطلُوب بينمَا يطمأن شقيقتهُ: "أجل رُو لا تقلَقي، أنَا بخِير"

"أذاً لم تُجبني على أسألتي؟.."
تنهد چِيمين ليدلك جبينه يقف أمامِ غُرفه التشرِيح.

"آرى لنتحَدث بالمَنزل، سأخبركِ عن كُل شيئ اعدكِ سأرضي فضُولكِ لاكِن بالمنزِل، لدِي عَملاً هام الأن وَ لَن تستطِيعي الدُخول فَلن تتحَملي المكَان بالدَاخل.

أنتظرِيني بالخَارج عِند غرفه الأستقبَال وأياكي الذهَاب لمكاناً ما حسناً؟"
اومأت آرى بهدوء لتقبل وجنه أخاها قَبل الذهَاب متمتمه بِـ "أنتظركَ" قَبل رحيلهَا.

زفَر چيمين أنفاسهُ بحَنق لِيدخَل لقَسم التَشريح متسائلاً عَن وجُود الطبِيبَ كِيم.

أتجهَ للمَكتب الثَالث حِيث أخبرهُ المُوظفين ليطرَق طرقتياً قَبل دخوله مبَاشرتاً دُون سماعِ الأذن مِن الطرف الأخر.

"سِيد بارك، ألَم يُعلمكَ والدكَ أن تطرُق البابِ وتنتظِر سمَاع الأذن مِن مَن بالدَاخل؟"
تحَدث مَن يناظر أوراقِ التشريح الجِينائي بتركِيز ليجلَس چِيمين يقَلب عيناه بتمَلل مِن المغرُور أمامه والذِي لَم ولَن يتغِير أبداً.

"أنَا وانتَ واحداً يا أبنَ خالتِي."
نطق چِيمين بسَخريه ليخرجَ سجَارتهُ ويستنشَق سمُومها برحبه صَدر.

بينمَا كَمش الأخر وجهه بتقَزز، فهُو يكره السجائر عَكس مَن أدمَن النيكُوتين بعرُوقه.
"أطفئ تلكَ اللعنه لا تلُوث مكتبِي."

"سُوكچِين أيمكنكَ التُوقف عَن التذمر قليلاً ولتركَز معُي!"
تأفأف چِين ليخرجَ ملفِ يدعِي بِـ ملفِ: 'بَارك تشَانيول'.

"حسناً حسناً، أولاً، تشَانيول مَات عن طرِيق نحرِ رقبتهُ وبالطبَع ذالكَ كان واضحاً، كمَا أنهُ تشير الفُحوصاتِ على كُونه مات وَهُو مُخدراً، إي أنهُ لَم يقتَل بِسرعه.

مِن فقدانه الكثِير مَن الدماء وجَدنا جرحاً أخر ناحيه خَصرهِ وَ فقد الكثِير من الدماءِ بسببِ عمقهِ.

وأخيراً وَ الأهَم.."
ألتف سُوكچِين حُول المكَتب ليجلَس بالكُرسي المواجه لچِيمين يناولهُ عُمله مَا فضِيه اللُون وصغِيره للغايه.

"وجدنَا تلكَ العُمله بِـ جيِب تشَانيول، وعلِيها رموزاً وكتابه غَريبه، لاكننَا تُوصلنا لكُونها كَلمه 'тень' وَ التِي تَعني الظَل بالرُوسيه."

أخذَ چِيمين العُمله بين أصابعهُ متمعناً النَظر بهَا..

وتلكَ الرمُوز أحدهُما بشكلِ أعِين زرقاءِ اللون، وَ صلِيباً، وكلمه الظَل هُو كُل ما مفهوماً بتلكَ العُمله الصغِيره.

والباقيه نقوشاً صغيره عَجز عن تفسيرهَا.

"أهناكَ شيئاً أخر؟"
أبتسَم چِين ليؤمئ بجانبيه يعيد جسده للخَلف حتى يستنَد اعلى الكُرسي بأرياحيه نابساً.

"حِينمَا بحَثت خلفِ مافِيا الظَل، وَ الأعين الزرقاء قَد جذَبت أنتباهي، وجدتُ أنَ الأعِين الزرقاءِ شعاراً لهُم.

وبصفتِي أبنُ خالةِ أشهرِ المحققِين، أستنتجتُ أن بالتأكِيد كَبير تلكَ العصابه ذُو أعيناً زرقاءٍ، أو هنَاك شخصاً ذُو أهميه كبيره بالمَافيا يمتلكَها."
اوماء چِيمين بهدوء ليشعَر بريبه مَا حُول الأمر.

يتمَعن النَظر بتلكَ العُمله بين يدِيه، غائصاً بأفكارهُ
التِي لا تنتهِي أبداً.

فَـ بالتأكِيد صاحِب تلكَ المافيا روسياً فالأصل، كمَا أنَ للُون الازرق يداً بالأمر.

والأهم مُن ذالكَ كُله.. هُو أنه يتذكَر ذُو الأعين المحِيطيه جيداً.

يعَلم جيداً أنهَا مِن كبارِ العَاملين في تلكَ المافيا.

فهِي مُفتاحه الذهبِي، وكَنزه المتاحَ بالوقتِ الحَاضر.

"سأعثر عليكِ قريباً نِيڤ، أعدكِ."

----

-لقد عدنااا.

وچِين عَمل تسجِيل دخُول فشييخ😔.

بس بصراحه؟ مِش راضيه عن البارت نهائي، بَس الي جاي هيبقى أحلا ان شَاء الله..

**نِيڤ: هُو الأسم المِستعار لـ بطلتنا ڤينِيسا، وهُو شبيه لأسم درَجه مِن درجَات اللون الأزرق تحديداً الغَامق وأسمه Nevy.

لونِي المُفضل دا علفكرهه.

معنديش كتير أقُوله غير أنكُو أقسسِمم بالله وحشتُونااااييييي.

ڤُوت وكُومنت بقِى عشان الشغَف بيمُووت.

إي أستنتجات للهرجله ألي بتَحصل دِ؟.

بمَا اني مَعنديش حَاجه أقولها فَـ نقدَر نقُول..

----


٭الطَــبِـيــب الـجِيــنَائـي: كِــيـم سُــوكچِـيـــن٭


----

_-See U Soon. ♡

Continuă lectura

O să-ți placă și

72.4K 3.4K 73
الأســود الســود " ذات الأقنعـة السوداء المُرهبـه بزخارف بيضاء مُرعبه" حقيـقيـه ⭕ فريــق من الأســـود اصـل الشجاعــه والقــوه لهم يعـــود يُرهبـــ...
1.3M 89.6K 35
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم و...
382K 23K 26
عائلة دافئة فتاة تتمنى ان تعيش بسلام مع والديها واختها وسط حبهم وحنانهم وتحقيق امنياتها واسعادهم ولاكن هناك من يخالف هاذا الرئي .......