اتمنى ان اعجبكم البارت الأول و اتمنى الدعم لها، تجنبوا الاخطاء الاملائية هيا لنبدأ 😊
اسمك pov " فتحت عيني لأنظر الى الساعة كانت التاسعة صباحا لأنظر الى الذي نائم بعمق يحشر وجهه في عنقي لأبتسم بخفة قبلت خده ثم ابعدته قليلا كي لا اوقظه ثم ذهبت الى الحمام "
تجهز الفطور لتشعر بيد تضع حول خصرها لتلتفت ابتسمت بحب "كوكي"
"عيونه" قبل شفتها قبلة سطحية "صباح الخير" "صباح النور" نظر الى الطاولة "هل انتي من حضرتِ الفطور؟ "
"نعم، ما رأيك؟ "
"شكله لذيذ لكن لا اعلم طعمه بعد"
"اذن اجلس و تذوقه" اجلسته ثم امسكت الشوكة لتوجها الى فمه ليرفع حاجبه "هيا افتح فمك" "أستطيع اطعام نفسي"
"هيا لا تكن باردا" فتح فمه ليتذوقه فعل اصوات لينظر لها "انه لذيذ مثل صاحبته" ابتسمت بسعادة لتتذوقه "نعم انه لذيذ جدا" امسك خصرها ليجلسها في حضنه لتنظر له "كوك سوف يرانا احد"
"لا تقلقي لا احد يتجرأ ان يأتي الى هنا دون اذني" نظرت له "لما؟ هل هو منتجعك؟ "
"لا لكن مالكه يكون صديقي و ايضا شركتي هي من بنيت المنتجع"
"واو حقا لنكمل فطورنا ثم نذهب نسبح في البحر" "حسنا" ابتسمت لتقبل خده لتطعمه و هو ايضا يفعل المثل
خرج من الحمام ليجدها تنظر للحقيبة ليردف "ما بها حبيبتي؟ "
"كوك تعال ساعدني" تقدم اليها "ما هذا؟"
"هذا مايو قطعة واحدة و هذا المايو بقطعتين، اي واحد اختاره؟ "
"و لا احد منهما" نظرت له"ماذا؟! اذن كيف سأذهب الى البحر؟ "
"هذه ليست مشكلتي، اخبرتك انكِ لن ترتدي ملابس مفضوحة"
"جونغكوك نحن في شهر العسل"
"انا لا اهتم اسمك" ذهب الى هاتفها ليأخذه من الشاحن لينظر لها "ماذا سوف ترتدين؟ "ردت ببرود" لا يخصك" ضرب لسانه في جوفه "لا تتحدثِ معي هكذا"
"حسنا" اخذت مايو لتنظر له "اسبقني انت"
"حسنا" قبل خدها ليذهب، لعنته في نفسها، اتصلت على هانا لتضع الهاتف كي تراها الاخرى "اسمك! كيف حالك مع أخي؟ " غمزت لها في آخر الجملة "هانا اريد مساعدتك"
"في ماذا؟ "
"انا محتارة ماذا ارتدي و اخيكي تشاجر معي لانه لم يعجبهما"
"هذا اللعين، هل يريدك ان ترتدي عباءة ام ماذا؟ " رفعت كتفيها"لا اعلم حقا، انتي تعرفين اخيكي جيدا، اخبرني ماذا أختار"
"هذا المايو الاسود جميل جدا و ارتدي هذه العباءة" شاورت لتنظر اسمك لها ثم امسكتها "هذه؟ "
"نعم، لن يرى شكله"
"و عندما اسبح، ماذا سأفعل؟ "
"لا تقلقي لانك وضعتيه في الأمر الواقع"
"حسنا لكن اذا اطلقت هذا سوف يكون بسببك" "ليس مهما سوف أعيش معك" ضحكت الاخرى بخفة "شكرا هانا، سوف اقفل الآن"
"اوك، اتصلي و اخبرني ماذا فعلتِ"
"حسنا، باي"
"باي" قفلت لتذهب ترتدي المايو
جونغكوك pov " كنت ارى رسائل العمل لتسير أمامي فتاتين نظرت لهما، كانا مثيرات لكن ليس مثل حبيبتي و زوجتي، لقد تأخرت جدا و بدأت أقلق لاني اعلم اسمك جيدا عندما تغضب من شىء تفعل اشياء متهورة، يا إلهي اتمنى ان لا تفعل شىء متهور"
اسمك pov " وصلت الى الشاطئ لأبحث عنه بعيني، وجدته جالس ينظر في هاتفه مرتدي نظارة سوداء مثل لون شعره، انه مثير لحد اللعنة"
ذهبت اليه ليرفع نظره توسعت عيونه لينهض امسك ذراعها بقوة لتنظر اسمك له "ما بك جونغكوك؟ "
"ما هذه الملابس؟! "
"ما بها؟ "
"اسمك ألم أخبرك ان لا ترتدي هذا المايو؟" ردت بغضب"اذن ماذا ارتدي؟ جونغكوك ارجوك توقف" شدها اليه ليهمس في اذنها "حسنا حبيبتي لكن سوف أعاقبك عندما نعود، تعلمين ما الذي أقصده" غمز لها بخبث لتنظر له بخمول ليترك ذراعها ثم جلس لتجلس بجانبه ليست مهتمة لتخلع العباءة، عض باطن خده من الداخل، وضعت كريم الشمس على وجهها لتنظر له "هل تريد؟ " نفى ببرود لتقلب عينيها بملل، نهضت "سوف اذهب أسبح" همهم ببرود لتذهب مرر لسانه على شفته "اللعنة على هذه الفتاة، سوف تجنني في يوم من الأيام"
كانت تسبح لتنظر الى مكانهما لكنها لم تجده "اين ذهب؟ " شهقت بعد ان شدها للاسفل ليقربها اليه امسك خصرها ليصعدا، تسعل بقوة "هل هناك أحد يشرب ماء البحر؟ "
"انت افزعتني، اعتقدت قرش" ضحك بخفة ليقبل شفتها قبلة سطحية "شقتك اصبحت مملحة" اخرجت لسانها"عقابا لك" قبل عنقها يضع علاماته لتشد شعره "أختفت علاماتي، لم ألمسك منذ ثلاثة أيام، هل تعافيتِ؟ "
"لن اخبرك فأنا غاضبة منك" نظر لها ليقبل وجهها و يتحدث معها "حقا؟ " قبلة "انا أفعل هذا لإني لا احب ان يرى احد ممتلكاتي" قبلة "انتي ملكي حبيبتي" ابعدته قليلا "لنسبح"
"حسنا" ليسبحا معا ممسك خصرها ليغطسا ينظرا للاسماك
صعدا يضحكان لتأخذ المنشفة تلفها حول جسدها ثم امسكت منشفة أخرى لتنشف شعره ابتسم و هي ايضا ليمرر أنامله على شفتها ثم قبلها امسك وجهها بين يديه لتقفز لفت رجليها حول خصره تبادله ليضعها على السرير اعتلها لم يفصل القبلة، ضربت صدره لانها تختنق ليفصل القبلة ينظر لها بشهوة لتردف "ليس هنا جونغكوك"
"اخبرتك اكثر من مرة ان لا تقلقي لن يرانا احد" "اجعلها في المساء"
"لا استطيع، حقا اشتقت اليك"
"و انا ايضا لكن ارجوك ليس هنا"
"استسلمي اسمك لن اتحرك من هنا، انظري كيف حالتي" نظرت له كان منتصب لترفع نفسها تقبله بحب ليبادلها و يحوم يده حول ظهرها ليفتح المايو ليخلع ملابسها ثم........
يقبل وجهها و هي تبتسم بخفة "ألم تتعب؟ "
"لا أتعب منك ابدا" ابتسمت لتنظر الى البحر " كيف لم يأتي احد الى هنا؟ "
"اتصلت بهم و اخبرتهم ان يقفلوا الشاطئ" رفعت رأسها "تمزح أليس كذلك؟ "
"منذ متى و انا امزح في هذه الاشياء" ارجعت خصلات شعرها للخلف"حقا لا اصدقك" قبل شفتها قبلة سطحية "يجب ان تصدقي"
"كوك" همهم لتكمل "كنت اريد ان اتحدث معك في شىء"
"هل من أجل المايو الذي مزقته؟ "
"لا، سوف تشتري الي مايو جديد لكن هذا ليس مهما، اريد ان آخذ حبوب منع الحمل" توسعت عيونه لتكمل بسرعة "لا تفهمني خطأ، انت تمارس معي طوال الوقت و بهذا الشكل سوف انجب و انا لا اريد ان انجب الآن الى ان انتهي من العرض القادم و الذي بعد شهرين، انا اريد ان انجب منك لكن ليس الآن، ما رأيك؟ " ابتسم "لابأس، انا موافق" نظرت له بعدم تصديق فهي لم تتوقع انه سوف يوافق بهذه السرعة"حقا؟! "
"نعم اذا كنت مرتاحة في هذا القرار" عانقته "احبك كوك"
"أليس هناك مكافأة لي؟ " انهى بخبث لتجلس في حضنه ليضع يديه خلف ظهرها "انا ملكك جيون جونغكوك" ابتسم ليقبلها بعنف بادلته ليكملا ممارسة
خرجت تنشف شعرها بالمنشفة لتجده في المطبخ يقطع الخضار اردفت "هل المعكرونة جهزت؟ " دار وجهه"لا اعلم حقا لكن تذوقتها منذ دقيقتين و لم تكن مطبوخة" همهمت لتذهب لها تنظر "لا ليس بعد، تبقى دقيقة او دقيقة نصف"
"حسنا و انا سوف اقطع بقية الخضار" وقفت بجانبه"لا تضع بزلاء فأنا لا احبها"
"اعلم و لم اضعها" قبلت خده "احبك" لمعت عينيه لينظر لها "لا اعلم لما نبض قلبي بقوة هذه المرة مع ان سمعتها منك أكثر من مرة"
"هذا لإني سعيدة" رفع حاجبه"هل كنت حزينة من قبل؟ "
"لا لكن لم اعتاد على وجودك بجانبي طوال الوقت لكن الآن اعتدت عليك جدا" عانقته من الخلف لتضع رأسها على ظهره تشم رائحته التي تحبها "هل تتذكر اول لقاء لنا بعد ان عدنا من السفر؟ "
"و كيف انسى ذلك يوم؟ كنت شرسة يومها" ضحكت
Flash back: 4 years ago
جالسة مع والديها يتحدثون مع والديه لتردف سيدة جيون "كبرت اسمك و أصبحتي أنسة جميلة جدا" "شكرا لك عمتي و انتي ايضا تغيرت"
"اصبحت اجمل من والدتك" ضحكت سيدة لي بتصنع لتلاحظ اسمك هذا لتضحك بخفة، دخل و خلفه هانا لتنهض سيدة جيون "رحبا بخالك و زوجته و هذه اسمك"
"اسمك!"
"هانا! " نهضت ليعانقا بعض بقوة فهما في نفس العمر و قريبين جدا من بعض حتى بعد ان سافرت اسمك و هي عمرها 15 عام و عادت و عمرها 20 اي بعد 5 سنوات و هما ليزالا يتحدثان معا، ينظر لها من فوق الى الاسفل لتفصل العناق نظرت له " مرحبا جونغكوك "
" مرحبا ابنة خالي" انهى بابتسامة جانبية لتمسك هانا يدها "لنصعد الى غرفتي و نتحدث"
"حسنا" صعدا لينظر جونغكوك لهم " سوف اذهب أغير ملابسي " صعد
خرجت من غرفة هانا ذاهبة الى الحمام ليضع يده على الحائط يحاصرها لتنظر اسمك له "ماذا تفعل جونغكوك؟ "
"تغيرت جدا اسمك و اصبحت مثيرة جدا"
"يااا لا تحدث معي هكذا"
"لما؟ من أنتي؟ أنتي مازلت طفلة"
"و انت مازلت لعين معي" اقترب منها لتشعر بتفاصيل جسده "اعتقد ان أمريكا غيرتك لذلك ما رأيك بجولة واحدة في الحمام؟ " عقدت حاجبيها "ماذا تقصد؟ " "لا تخبرني انك لم تفهمينها، حقا انتي غبية"
"احذر من كلامك ايها اللعين" احمرت عيونه"ماذا؟ ماذا قلت؟ " اقترب اكثر لتضع يديها على صدره العريض "ارجوك ابتعد عني"
" سوف ابتعد اذا أخذت ما أريده"
"ما هو؟ " همس " عذريتك اذا كنت حقا عذراء فأنا أشك في... " صفعته بقوة لينظر لها بحدة "ايها العاهر ابتعد عني! " دفعته بقوة ليرفع يديها ثم قبلها بعنف يعض شفتها السفلية لتنزل دموعها، فصل القبلة لينصدم من دموعها لتركل اسفله وقع متألما لتمسح دموعها "اذهب للجحيم ايها العاهر" ركضت الى غرفة هانا ليضرب الحائط بقبضة يده " سوف ترين لي اسمك" نهض بألم ليذهب الى غرفته
الآن
"لا تعلم كيف بكيت يومها"
" لما كل هذا؟ "
"لاني كنت معجبة بك و عندما فعلت هذا كسرت قلبي و ايضا كانت قبلتي الأولى"
"نعم اعلم" نظرت له"كيف تعلم؟ انا لم اخبرك"
"أتذكر عندما اخبرتي هانا،كنت سعيد جدا يومها لاني استمعت الى حديثكما"
قبل اربع سنوات
جالسة مع هانا في بيت عائلة جيون فهي اخبرت والديها انها سوف تنام عند هانا من أجل مشروعهما في الجامعة لتنظر حولها "ليس هنا"
"اين هو؟ انها الساعة العاشرة مساء"
"أكيد في ملهي مثل ما يفعل كل يوم" همهمت بفهم لتنظر هانا لها "ماذا حدث في اليوم الذي بكيت فيه؟" "اخوكي حقا لعين" ضحكت الاخرى "اعلم، هيا قولي" همهمت "حسنا، سرق قبلتي الاولى"
"ماذااا؟! ألم يكن لديك حبيب؟ "
"بلى كان لدي لكن كنت أمنعه ان يقبلني او يلمس يدي"
"تمزحين أليس كذلك؟ أكيد لم يكمل معكي"
"نعم لم يكمل و لست حزينة على هذا اللعين، انا لا احب اللمس و هذه الاشياء و ايضا كنا صغار"
"كان عمرك 17 عاما وقتها، اتذكر انك اخبرتني انك مضايقة قليلا"
"نعم كنت مضايقة بسبب هذا، هيا لنكمل" كان يستمع الى حديثهما ليبتسم بوسع سعيد انه سرق قبلتها الاولى
العودة إلى الحاضر
لتضع شوكتها "لما لم تخبرني؟ "
"نسيت"
"الطعام رائع جدا، أفضل طباخة و أفضل مساعد" نظر لها "انتي أفضل طباخة" نظرت له"هل لديك رأى آخر"
"ابدا ايها الشيف" ضحكت ليكملا طعامهما.... شغلت موسيقى لتغني معها
" Monday, Tuesday, Wednesday, Thursday, Friday seven days week every hour every minute every second... You know night after night I'll be f*ckin you right, seven days a week"
نظر لها بعدم تصديق و هي تكمل غناء دون ان تهتم له و تغسل الأطباق ليديرها حاصرها على الرخام لتنظر له باستغراب ليردف بخبث " ما رأيك ان نفعل الذي يقوله المغني؟ "
" ما هو؟ " اقترب ليهمس "أضاعجك كل يوم" ابتسمت بخفة "ألن تتوقف عن تفكير بالانحراف؟ "
" لا" حملها ليضعها على الرخام ليفتح رجليها يمرر اصبعه بداخل لباسها لتشد على قميصه تتنفس بسرعة ليقبل شفتها يمتص شفتها السفلية ليقترب أكثر منها تشد على خصلات شعره من الخلف، فصل القبلة يلهث و هي ايضا ليضع جبينه على جبينها "لنكمل مضاعجة على السرير" غمز لها ليحملها ثم ذهب الى الغرفة
في الصباح... جونغكوك pov " نائم بهدوء لأمرر يدي بجانبي لكنه كان فارغ لأفتح عيني، ابحث عنها بعيني لتخرج من الحمام تعرق و المنشفة حول جسدها لتبتسم الي لأبادلها" ذهبت اليه لتقبله قبلة سطحية "صباحو كوكي"
"صباح النور طفلتي، كيف حالك؟ "
"حقا أسفلي يؤلمني بسببك" قبل يدها " هذا لإنك في الأول و ايضا فتحتك ضيقة جدا"
"اصمت يكفي ايها المنحرف" ضحك ليمسك خصرها جعلها تعتليه "اريد ان أغير ملابسي لإني جائعة جدا و لم احضر فطور بعد"
"سوف نأكل في الخارج"
"جيد، هيا اتركني انا تركتك البارحة و فعلنا خمس جولات بسببك"
"ألم يعجبك؟ "
"بلى اعجبني" قبلت خده "هيا حبيبي" تركها لتجلس أمام المرآة ليذهب لها و بدأ يمشط شعرها ابتسمت "كيف تريدينه؟ "
"اتركه انا من سيفكر، انت فقط قم بتمشيطه" "حسنا سيدتي" ضحكت "كأني الأميرة و انت الخادم"
"هذا صحيح انا خادمك" ابتسمت ليكمل تمشيط شعرها
يسيران على الجسر ممسكان بيد بعض لتردف " الجو جميل اليوم"
"نعم" قبل يدها لتنظر له " اريد ان اشتري اشياء لعائلتي و لعائلتك كتذكار "
"لما؟ اعتقد ان هذا ليس مهما"
"بلى مهم، يجب ان تكون كريما مع عائلتك" تنهد " حسنا لكن ماذا نشتري؟ "
"اشياء تخص هاواي، لا تشغل بالك انت انا فكرت" "حسنا" عانقته بخفة لتقبل خده، ابتسم "لنذهب كي نفطر" اومئت
تنظر في هاتفها و هي مبتسمة و الآخر يدخن ليستغرب "لما انتي مبتسمة هكذا و انتي تنظرين في هاتفك؟ " "أتحدث مع هانا"
" اوك سوف اذهب الحمام"
"حسنا" ذهب، اتصلت عليها لترد الاخرى " مرحبا يا فتاة، كيف حالك مع أخي؟ "
" أخوكي سوف يجعلني أحمل بكير، هل انتي متأكدة ان هذا الدواء سيفعل مفعوله؟ لان اذا لم يكن حبوب منع الحمل سوف أحمل بعد يومين و انتي من سيأخذ الطفل" ضحكت الاخرى بقوة "هل أخي لا يتركك ابدا؟ يا حرام"
"هو لا يتركني لكني مستمتعة لكن يجعلني أتألم جدا"
"اذن أخي عنيف"
"يعني، عضوه كبير جدا" ضحكت الثانية "لا اصدق الذي تقولينه"
"اخوكي عاد"
"اوه هل انتي تخيفين منه؟ "
"لا لكن لا اريده ان يغضب فهو عاقبني بسبب المايو"
"حقا؟! " همهمت، جلس "هل مازلت تتحدثين معها؟ " اومئت "سوف اقفل الآن هانا"
"انتظري هناك قميص نوم في الحقيبة سوف يجعله يجن، ارتديه في يوم و اتصلي بي بعد الذي سوف يحدث بينكما"
"اوك، باي"
"باي" قفلت لتنظر له، اردف " عن ماذا كنتما تتحدثان؟ "
"كيف حالنا و الجو و أشياء للفتيات"
"ألم تتحدثا عني؟ " توترت "ل.. لا" اقترب لينظر لها بشك "حقا؟ "
"تعال نأخذ سيلفي" علم انها تحاول تغيير الموضوع لكن تركها لا يريد أن يضغط عليها على شىء ليس مهما، جلست بجانبه لترفع يدها " هيا ابتسم" ضغطت لكنه قبل خدها لتتوسع عيونها، نظرا في الصورة ليردف بغرور "هذا أفضل بكثير" نظرت له لينهض مد يده "هيا لنذهب" ابتسمت لتمسك يده ثم ذهبا
واضعة يديها على سور المسبح تشاهد النجوم ليردف جونغكوك بتذمر " وجهي احترق اليوم بسبب التسوق" ضحكت بقوة لتدير وجهها " انت حقا مدلل" خرج ليجلس على الكرسي لتسبح اليه " ألن تسبح معي؟ "
"لا اريد"
"اذن سوف اصعد" صعدت ليشعر بانتصاب فجأة ليبلع ريقه، لفت المنشفة حول جسدها لتجلس بجانبه تضع رأسها على كتفه "اين المايو الجديد؟ "
"لن ارتديه الآن لكن لا اصدق انك وافقت على شراء قطعتين"
" لان لدي مفاجأة لك" نظرت له " ما هي؟ هيا قل" اقترب منها لتعود الى الخلف ليضع يده خلف ظهرها قربها اليه "عندما ننتهي من حديثنا الذي لم نكمله بالأمس لان حبيبتي تعبت"
"نعم تعبت بعد خمس جولات! " حملها وضعية العروس لتلف يديها حول عنقه تبتسم له ليبتسم ثم دخلا الغرفة
حضر الفطور فهي كانت متعبة بسبب الذي حدث بينهما ليرن هاتفه ليرد ببرود " مرحبا أبي"
"مرحبا جونغكوك، كيف حالك و حال زوجتك؟ " "نحن بخير"
"متى ستعودان؟ العمل أصبح متراكم علي جدا" سمع صوت امه و هي تصرخ على والده "جيون! ما الذي تقوله؟ اتركه مع زوجته" اخذت الهاتف من زوجها "كيف حالك مع زوجتك؟ "
"بخير أمي"
"لا تهتم بكلام والدك و استمتع مع زوجتك"
"على كل حال نحن كنا سنعود بعد ثلاثة أيام لان اسمك لديها عمل و عرض ازياء بعد شهرين لذلك يجب ان تعود" تنهدت"انا لا اعلم لما هي مهتمة بعملها هكذا" اردف ببرود"أمي لن نكرر حديثنا" لمحها قادمة و هي تعرق ليبتسم بفخر ليمسك يدها لتتفاجئ من الفطور و هي مازال يستمع الى كلام امه لتقبل خده بقوة لتهمس " هل تتحدث مع عمتي؟ " اومئ لتكمل " اريد التحدث معها"
"أمي، اسمك تريد التحدث معكي"
"اخبرها انا لست فاضية، وداعا بني" قفلت لينظر الى التي تبتسم له ليضحك بتصنع " اعتقد انها قفلت دون قصد، سوف نتحدث معها لاحقا، هيا اجلسي لنأكل الفطور" شعرت انه يكذب عليها لتبتسم " لابأس" نظرت الى الطعام " سوف يكون لذيذ لان حبيبي من حضره من أجلي" ابتسم لتجلس و هو ايضا، اخذت أول قطمة لتصفق " انه لذيذ جدا"
"لكن ليس مثل طعامك الألذ" ابتسمت ليردف "ماذا سوف نفعل اليوم؟"
" لا اعلم حقا، لم أفكر، ماذا تريد ان تفعل؟"
"نركب مظلة التي على البحر"
"واو لم اجربها من قبل لنذهب جونغكوك"
" حسنا صغيرتي " ابتسمت ليكملا طعامهما
ذهبا الى الشاطئ لتنظر له "كيف سنركب الباراشوت؟" "الأول نركب هذه، انتي بمفردك و انا ايضا" لف سترة البحر ليقفلها "من أجل السلامة" همهمت بابتسامة ليرتدي هو ايضا ليصعد على الجيتسكي( دراجة البحر) و هي ايضا لتنظر له " لنفعل سباق"
"حسنا، ما هي الجائزة؟ "
" اذا فزت انا لن تلمسني لمدة يوم كامل و اذا فزت انت سوف أفعل ما تريده، ما رأيك؟ "
"لن أخسر حبيبتي"
"و لا انا ايضا لكن الأهم السلامة" همهم ليعد الى ثلاثة ثم انطلقا بسرعة
ترقص بسعادة و هي تصعد على القارب ليضحك على تصرفات حبيبته ليردف "هل حقا لا تريديني ان ألمسك؟ "
" انا لم اقصد هذا، انا فقط أريد الراحة و ليوم واحد"
"حسنا" وصلا الى سطح القارب، يربطها عند خصره لتدير وجهها تنظر له "انا خائفة" قبل جبينها "لا تخافي و انا معكي" بدأ يسحبهما الى فوق لتغمض عينيها بقوة "ألن نقع بسبب حملنا نحن الاثنين؟ "
" صغيرتي افتحِ عينيكِ " فتحتهما لتنصدم من جمال المنتجع لتنظر له " واو انه رائع من فوق، جونغكوك انظر للأسماك، هل هناك قرش؟ " تغيرت نبرتها الى طفلة خائفة عض خدها بلطف " اريد حقا ان آكل" ضحكت بخفة لتردف " هيا رد، هل هناك قرش؟" يستنشق الهواء بهدوء لينظر لها "لا اعلم"
"ماذااااا؟ ! " ضحك بقوة"امزح معكي"
"ايها الوغد" ضحك لينزلا بهدوء و هي تصرخ بسعادة لترفع يديها فوق "ارفع يديك كي نأخذ صورة، هيا" تنهد ليرفع يديه ليلتقط العامل صورة لهما
يسيران لتردف " كان حقا رائع و مغامرة جديدة، شكرا لك كوكي" ابتسم "العفو حبيبتي، ماذا تريدين ان نفعل؟ " رأت سيارة آيس كريم "آيس كريم! " ركضت ليضحك عليها ليذهب اليها، تلعق الأيس كريم ليأخذ واحدة ايضا " ما الذي حدث؟ لما ركضت فجأة مثل الاطفال الصغار؟ "نظرت له"سيد انا لست طفلة"
"أشك في هذا" ضحكت " انا أحب الأيس كريم جدا و احب هذا النوع فكنت بأكله في أمريكا كثيرا"
"اذن لنشتري علبة نأخذها الى البيت"
"لا ليس مهما"
"بلى مهم لان حبيبتي تحبه" ابتسمت لتعانقه لف يديه حول خصرها "تعلم انني احبك"
"نعم، انا ايضا احبك" فصلت العناق ليشتري علبة لها ثم ذهبا الى البيت
تضع مرطب للبشرة ليقفل ستائر الغرفة بعد ان انهى تدخين ليجدها شاردة ليذهب اليها ليقبل خدها " ما بها حبيبتي؟ " نظرت له " لما كذبت علي؟ " عقد حاجبيه" في ماذا؟"
"ان والدتك لا تريد التحدث معي، انا لا اعلم ما الذي فعلته كي لا تحبني" امسك يدها ليجعلها تنهض ثم جلس على ترف السرير ثم جلست في حضنه لفت رجليها حول خصره " أمي تحبك اسمك، بالأخير انتي ابنة اخيها لن تكرهك و الا لم تجعلني اتزوجك و انتي تعلمين انني مدللة أمي" اومئت ليضحك بخفة، قبل شفتها قبلة سطحية " لذلك لا تفكري بأمر أمي، تعلمين مشاكل الحماة و الكنة لذلك لا تشغلي بالك و انتي لم تفعلي شىء" حشرت وجهها في عنقه ليقبل جبينها "هيا لننام" همهمت ليتسطح و هي مازالت فوقه ليهمس في اذنها "احبك حبيبتي" قبل خدها"و انا ايضا" ليناما بعد مدة
يتبع......