فصل الثامن عشر 🥂

Bắt đầu từ đầu
                                    

"امي قال اخي انه علينا عزم جايهوب غدا للغداء"

"هل ماأفكر به صحيح"

"فقط بنسبة خمسون بالمئة، لم اوافق على الزواج"

.
.
.

بعد تناول وجبة العشاء مليئ بتحدث عن الأحداث التي حصلت لهم وبعض الذكريات

وبما أن الساعة لا تزال الثامنة ذهبت عند امها واخيها اللذان يجلسان ويشاهدان برنامجهم المفضل وقالت

"هل يمكنني الخروج وشراء بعض المثلجات"

"إذهبي ولكن لا تتأخري "

همهمت لها ڤيلان لترتدي معطفها وحذائها لتحمل جزمة أخيها لينضر لها بنصف عين

نضرت له بابتسامة لبنبس

"خذي قدر ماتريدين فقط لا تتأخري"

اعطته قبلة طائرة لتخرج من المنزل تتوجه إلى نهاية الحي لتمر بجانب منزل سيد جيون تنضر نحو ارجائه إذا كان سيضهر لها

تمتمت بلعن كون لا احد بالارجاء لتكمل طريقها وهي تندندن
دخلت المتجر لتأخذ نكهتين من المثلجات

الفانيليا وشكولاتة وبعض المقرمشات
ثم خرجت من المتجر كانت تسير وهي تلعق المثجات باستمتاع

لتمر سيارة من امامها لتنضر لها بعيون ضيقة

"أليست تلك سيارة جيون.....إنها هي "

دقات قلب متسارعة انفاس تريد الخروج ولكنها لاتستطيع
لا اعرف ماذا اصابني كل مافعلت إنني رميت كل مابيدي لأبدأ

بالجري خلف السيارة دموعي تنزل وتحجب عني الطريق ولكن هذا لا يهم كل ماأريد هو رأيته حتى وإن رفضني

ستقولون عني بدون كرامة ولكن أنا العن كرامتي الآن اريد فقط رأيته

توقفت السيارة لتسكن رجلي من الرجل وبدأت أتمشى نحو السيارة وانا الهث

وقفت عندما فتح بابها

ولكن رجل آخر خرج ليس هو إنه جاره فحسب
لا اعرف ماذا اقول

هل اتحصر لأنه ليس سيد جيون او أتحصر كون ذلك البغيض إشترى سيارة جميلة وهو كان يملك سيارة ابشع من سيارة اخي

اضنني سأتحصر لأنني جريت وراء عجوز ورميت مثلجاتي ومقرمشاتي من اجل عجوز

المعسكرNơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ