🌻Don't speak...
The language of the eyes has already spoken🌻"تقديرًا لتعب الكاتبة، الرّجاء الضغط على النجمة في الأسفل...♡"
_______❤fun reading❤________
عند بذوغ الفجر، ذهب ملك الأرض للتنزه بين العوالم في عربته، فجأة سمع أحد يتكلم، وكأنه يعرف هذا الصوت.
نزل من العربة، ليجد أميرة المملكة الزرقاء:
"- الأميرة 'موميجي'؟! ماذا تفعلين هنا؟
- إنها قصة طويلة، {وروت له ما حدث}
- إمم، هل تريدين مساعدة؟
- لا، لا أريد، ولكن إذا ليس هناك مشكلة، أريد عربة، فلقد تعبت من المشي
- حسنا، لكن ألم تري 'سيرا' ؟
- 'سيرا' لا، أنا قلت لها أني لست في القصر، ولن أعود قبل أسبوع، هي تعلم ذلك منذ ثلاث أيام تقريبا
- آه، حسنا، إذهبي إلى قصري وإرتاحي، أنا سألحقك"رجع الملك إلى عربيته ليكمل نزهته، وهو يفكر بأين يمكن أن تكون أخته.
بغتة تذكر أن الجنرال 'آمورو' قال له في وقت توزيع الجنود.
.
.
.
.
.Flash back
الجنرال 'آمورو':
"- أيها الملك، آسف على إزعاجك
- أيها الجنرال ماذا هناك؟
- اليوم حين كنت في المملكة، لمحت فتاة، تنكرت على هيئة ولد
- وماذا في ذلك؟
- هي الآن هنا، يعني أنه الآن أحد الجنود المتطوعون، وإسمها 'سيان'، لقد أتى إسمها مع فريقي.
- حسنا، راقبها، جيدا، ولا تدع أحد يعلم حقيقتها، وحاول معرفة مقصدها من هذا التصرف"The end of flash back
.
.
.
.
."أظن أني أعلم أين أنت الآن" قال الملك.
فجأة سمع صوت صرخة آتية من الخارج، فنزل ورأى فتاة مغمى عليها، بسبب أن العربة ضربتها، فحملها وأخذها لقصره ليعالجها، بما أنه السبب.
.
.
.
.
.
.
.وفي جبل 'أفراهين'، كانت 'سيرا' قد تأقلمت على الوضع، وأعجبها فكرة أن تكون جندي.
وهي تجري مع زملائها، والجنرال يراقبهم، بدأت الأرض بالتزلزل، فكانت الصخور على وشك سحقهم.
"يجب أن أستعمل قواي
لكن هكذا سيعلمون حقيقتي
ولكن حياة شعبي أهم"
كان هذا صراع ما بين عقل وقلب 'سيرا'.
YOU ARE READING
العوالم السبعة
פנטזיהوبعد قراءة أول صفحة، تبدا حكايتنا الخيالية... وننتقل إلى عالم مختلف،... وزمنٍ آخر،... لكن إلى أين؟ وما الأحداث المنتظرة؟ ما السبيل في العودة؟ هذا ما سنعرفه داخل الرواية...♡