"كيف أغزلها بعد أن أحزنتُها؟"
كانت نهاية حصة اليوم الذي يلي لقائها بسونا
"وكيف أحزنتَها؟"
"لم أرد على أتصالتها ليلة أمس..."
كان الأستياء و اضح على وجهه..
..تمنت ا(لأسم) لو أنه أهتم بها بنفس القدر
"حسنا لنرا...فل تقل:هل لنجمة صغيرة مثلي أن تعيد بريق القمر؟"
"هذا رائع!..ربما علي أخذ هدية ما رأيك؟"
"ماذا عن بعض الزهور؟"
"كلا!سوار سيعجبها أكثر!..حسنا سأفعلها في الغد"
أخذ أغراضة بعد أن راى أتسومو و سونا على وشك الدخول
"إلى اللقاء (الأسم)-سان"
"إلى اللقاء أوسامو-كن"
هاكذا أنتهاء اليوم أما في التالي ففعل أوسامو ما وعد نفسه به و لسوء الحظ كان ذالك تحت أنظار (الأسم)
....و الأسوء كان رد ميانو
"بالطبع يمكنك!بشراء هذا!"
أبتسمت بخبث أخرجت هاتفها و أرته عقد ألماس
تردد أوسامو لكن ميانو...
"هيا يا نجمي...ليس صعب على مشهور مثلك"
قالت بحزن مصتنع
شعرت (الأسم) بأن دمها يغي أنها تستغله!
"أنتي محقه!"
أبتسم ببرائة
'كلا أوسامو-كن....لا تدعها تستغلك'
ما الذي تسطيع فعله فهو من أختار ميانو لذا تراجعت بينما الألم لا يفارق صدرها و ظهر ذالك على وجهها
أعلن الجرس بدأ اليوم الدراسي الفعلي و أتجه الكل إلى صفه و بينما سونا و أتسومو في طريق ألتقوا ب (الاسم)
و لاحظ سونا الحزن على وجهها
و في الصف...
"تسومو..هل لي ببعض المال؟"
"بحقك ما الذي طلبته هذه المرة؟"
لم يرد أوسامو الإجابة بينما سونا بدا مشتت
"ماذا يجب أن أقول لفتاة حزينة؟"
وضع رأسة على الطاولة
"قل لها:لنجمة صغيرة مثلي أن تعيد بريق القمر؟"
جاوبه أوسامو بحماس
"منذ متى تجيد المغازلة؟"
نقر أتسومو على جبين أخيه
"أنت لا تعرف شيء عني!"
مد لسانه للخارج
CZYTASZ
{M.Osamu X read}.....!مفضلتي
Romans"لما معه..؟......." كان يتحدث عن غيرها.....بينما هي تستمع كان يضحك مع غيرها.....بينما هي تراقب كان يغازل غيرها.....بينما هي تتألم في صمت "كانت دائما في الخلف..... ....كلا أنا من وضعها هناك لم أدرك كم كان هذا....مؤلم!.." أما الأن فقد عكست الأدوار...
