Part 1

191 67 31
                                    


محترفة الهرب العظيم

he Great Escape Professional

أنا لست ملاكاً.... و لست أيضا شيطاناً
حتى بياض الضوء.....
له ضل أسود و سواد الليل
فيه قمر أبيض... هكذا
أنا.....!،

عند منتصف الليل حيث الظلام الدامس
بالكاد أحد يرى نفسه في تكساس على
حدودها في مكاناً ما مهجور، كان هنالك
شاب يركض يهرب من بعض أشخاص كانوا
يركضوا خلفه هؤلاء كانوا ثلاثة أشخاص
كانوا يرتدوا معاطف سوداء و قبعات بالكاد
يستطيع احد رؤيتهم مثل أشخاص مخفيين
كان الشاب مستمر بالركض فجأة أتى
أحدهم بتجاهه
و قطع طريقه و حاصروه سقط أرضا اخرج
أحدهم سلاحا و وجهه نحوه

تكلم أحدهم ليقول
__ لقد قلت لك لن تهرب مني.
أجاب الآخر_ انت حفرت قبرك بيديك.
و لي يتنهد الاخر قائلا _
لما خالفت الأمر وخنتنا.
اكمل عنه الاخر _ لقد قلت سابقا من يخون
العميد نهايته بشعه لكن انت ماذا فعلت.
رد و هو يرتجف قائلا __ اسف حقا اسف
لن اكررها ارجوك
اعف عني حضرة العميد.

فجأة و بدون سابق انذار اطلق عليه
ثلاث رصاصات و قتله، بعد ذلك نفخ على
فوهة السلاح و ليحك رأسه
بالسلاح و هو يبتسم
ابتسامة شريرة و مخيفه
و ليقول لهما بعدما التفت اليهما

_ نظفوا المكان و لنعد هيا انتظركم.
اجابه _ أمرك حضرت العميد.
و ليقول لهما بعدما نظر إلى جثة
الشاب الذي قتله
_ في مكان ما من الليل ثمة إنسان
يغرق و هو انا من يجعله يغرق.

بعد ذلك وضع سلاحه في خصره و التفت
و سار بتجاه السيارة ليركب لم يكن هناك
ضوء سوى
ضوء القمر الذي برز عينيه
الحادتين الخضراء
بلونهما، نظراته كانت
كافيه لأسقاط اي شخص
يرى هذين العينين،
بعد ربع ساعة ذهبوا
في الطريق و ليقول
إلى العميد أحدهم

_ أبي يريدك قال يود التحدث
في موضوع.
رد عليه بنزعاج__ ماذا يريد
لا أود الحديث
معه انا متعب.
رد عليه_ يا إبن ونشستر تعلم أبيك
كيف هو.
نظر إلى الساعة و ليقول لهما
_ انا دين ونشستر لا اذهب الى أحد ،
هم من يأتوا الي انت تعلم يا سام.
اجابه قائلا _ أعلم يا أخي اعلم، لكن قال
موضوع مهم أليس كذلك كاستيال.
إبتسم بعدها تكلم و ليقول له
_ اجل لقد أصر كثيرا و لا يوجد مهرب
منه.
نظر اليهما بنزعاج ليقول
_ حسنا فهمت سأراه في الصباح ،

كان دين يرتدي أسود
بالكامل مع كفوف سوداء
و معطف أسود لامع ، كانوا
وسيمين لدرجة ان
الاسود ميزهم أكثر وسط هذا الليل ،
استمروا بالحديث في صباح اليوم
التالي في الشوارع المزدحمة في تكساس
كانت هناك فتاة تركض بسرعه و
مجموعة شباب
يلاحقوها و الناس كانوا
ينظرون إليها و هي
من كل جانب تمر منه تفسد كل شيء
بعد ربع ساعة من الملاحقة اختبأت
في إحدى الزقاقات بعد أن تعبت، كانت
بالكاد تتنفس و لتقول لنفسها

صدفة غيرت حياتي (مكتملة) Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz