" الملك فكتور ملكاً حكم مملكته منذ مئات السنين ،وفي اليوم الذي ولدت فيه ابنته قرر قتلها لكونها خلقت كبشريه فقد اعتبرها لعنه من قبل الآله على مملكته وبالنسبة للأمير تايهونغ الذي التقى بصديقه الأمير جونغكوك بعد ان غادر مملكة مصاصي الدماء لكونه كان طفل...
لنتجدانسانقويدونماضيمؤلم لااحديصلالىمرحلهالعقلانيهدونانيدمرشيءمافيداخله 🕸🕸🕸🕸🕸🕸🕸🕸🕸 "الف سؤال وسؤال يدور في رأسي ولكن الاهم من هذا كله ان لا يشك احداً بالامر الذي حدث معنا ،اوقفت الحصان وهبطت ارضاً نظرت الى تلك الحائره بأفكارها اردفت قاطعاً سلسله ما تفكر به مقترباً منها" سأساعدكعلىالنزولضعييديكعكتفاي اردفت بأربتباك وتردد حسناً تمسكيبيجيداً "حاوطها من خصرها بيداه الكبيرتان حيث تلك العروق البارزه تزيدهما جاذبيه انزلها ،لتلقي عيناها بصفاء سماء مقلتيه لتبتعد عنه بسرعه بقلب يقرع كالطبول بسبب قربها منه اتبعيني ....
"دلفت الى القصر كان اشبه بقصر الاحلام
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
حيث الثريات تدلى من كل مكان والحوائط امتلئت باللوحات العتيقه فُتح فاهي دون ان اشعر لشده جمال هذا القصر ناهيك التحف الفنية والبوابات الكبيره التي تؤدي الى كل جناح والنوافذ الكبيره التي تطل على الحدائق الخارجيه ان المكان هنا اشبه بمتاهه ولكنني على استعداد تام للضياع هنا استيقظت من شرودها بعد ان اصطدمت بظهر صلب ليلتفت الى تلك التي يلتف ردائها حول ضئالة جسدها تستكشف بسحر عسليتيها المخضره المكان ممسكه بين اصابعها اطراف ردائها انظريامامكجيداً هااقصدحسناًسموك انهت جملتها منكسه رأسها الى الاسفل بحرج سأخذكالىاحدىالغرفالطبيه اومئت له وتبعته بصمت الى ان وصلنا دلفت الى تلك الغرفه كان منظرها لطيفاً والاضاءه مريحه للعين غادر المسمى جونغكوك ليستدعي الطبيب ليجري علي بعض الفحوصات الطبيه جلست ع حافه السرير ليدلف الطبيب بعد لحظات الغرفه رفعت بصري اليه كان رجلاً في منتصف الاربعينات من عمره بأعينٍ زرقاء وبشره صافيه تقدم نحوي ليقوم بعمله اردف بعد لحظات من انتهائه تحتاجينالىالراحههناكاحتمالكبيرلتعرضكلاحدىنوباتالفزعبسببمارأيته ردت ببرائه وهلهذاالمرضخطير؟ ابتسم الاخر ناهضاً من على السرير لاليسخطيراًولكنهقديقلقراحتكولكنذلكلنيدومطويلاًساكتبلكِبعضالاوديهفيهذهالوصفهالطبيهتناوليهاحسبتعليماتيكماانبشرتكشاحبهيبدوانماحدثمعكليسعادياً رفعت بصري نحوه جونغكوك الذي يقف مستنداً بظهره على الحائط مكتف يديه الى صدره "لأعاود بالنظر الى الطبيب الذي تقدم نحو الطاوله واخذ تلك الابره ،وعاد الي جلس بالقرب مني وغرس رأس الابره في كتفي لاشعر بذلك السائل البارد يجري في دمي ستنامينالاناستلقيعلىالسرير "نظرت اليه قليلاً لارجع بظهري الى الخلف لاستلقي على تلك الاقمشه البيضاء الناعمه ،بدأت اشعر بالنعاس بينما كنت احدق بجونغكوك والطبيب الملكي وهما يتحدثان سوياً بعينان شبه مغلقه الى ان داهمني الظلام ولم اعد اشعر بشيء ... "كنت انا وتاي والملك فكتور نتناقش حول ماحدث معنا بعد ان انتهت حفله الامير ديفيد وابنة رئيس الوزراء إيلين " "تحدث الملك فكتور بأتزان وهو يشابك يديه على طاوله مكتبه اذاًتايهونغاخبرنيمالذيتوصلتاليه؟ ماسأقولهقديزعجكبعضالشيءولكنهميعتقدونبأنالأميرهالصغيرمازالتعلىقيدالحياه صمت تاي بعد انهى جملته يقضم شفته السفليه من الداخل متحدثاً الى نفسه "ها انا ذَا اكذب " قطب الملك حاجبيه مندفعاً بظهره على الكرسي هذامستحيللقدماتتمنذحواليعشرونعاماً ! ردد جونغكوك بعض الكلمات في سره سأسايره فقط لا نعلم كيف ستكون ردة فعله ان اكتشف الامر، جلالتكلقدكانوامندفعينبمهاجمهالبشرتحديداًوهماكثرمنتعرضواللاذىلقدماتالكثيرمنهمومننجواتعرضوالاصاباتٍبلغيهوهذايفسرالكثير "تحسس الملك فكتور ذقنه الملتحي بشعر فضيي بأطراف اصابعه باحثاً عن تفسير يقنعه " اممممستحظرونماتبقىمنهمالىالقصرالملكيفقطمنتعرضتمناطقهمللهجوموبالنسبهللمناطقالاخرىسأدعايفانيتنكرويذهبللتأكد اردف تايهونغ بأستغراب إيفان؟ نعمايفان ارتفعت زاويه فمه بإبتسامه جانبيه مكملًا جملته لاتستغربكثيراًلديهحواسمميزهونظرهثاقبهحولكلشيءيستطيعفضحايشخصمشتبهبهكماانلديهسرعهفيالهجوملهذاالسببابقيهدائماًبالقربمنالقصرسأطرحعليكمثالاًعنهانقاماحدهمبلمسسيفهسيرىبصماتاصابعهوسيكتشفانكانمنقامبلمسهاديرياًاومصاصدماء اردف تايهونغ بذهول تباًظننتهعادياً وقف جونغكوك منحنياً ليقف الاخر بمحاذاته جلالتكخذقسطاًمنالراحه حسناًاخبرانيانحدثشيءاخر انحنا الاثنان رادفين بصوت واحد كماتأمرجلالةالملك ... "كنت اهرول الى المنزل بأقصى سرعتي وبأنفاسٍ لاهثه لقد كبرت في السن لذا لا استطيع الركض بسرعه وصلت لارى تلك الفوضى التي حدثت كنت اسمع اصوات البكاء ،وارى تلك الدماء القانيه وهي على الارض واسم واحد نطقته بصعوبه" نيولفر! "فتحت باب المنزل ودلفت الى الداخل كان المكان هادئاً وما اخبرني به امين المكتبه الملكيه وما اكتشفته اليوم مازال يتردد في رأسي"
