" و من أنتَ يا زنديق؟ " أمسكَ المعني بِفكها مختطفًا بصرهَا لمقلتاه التي تشع فسوق لجسدها التي تجوبه يداه ناطقًا وأنفاسهِ الواقِدة تسيّر على ملمحهَا ناطقًا: " أنا ربُك و ربهُم " - كل الاحترام لكل الأديان السماوية و لا يٌقصد في الكتاب إهانتها او قول شئ خاطئ عنها. - الرواية ذات محتوي جرئ و ألفاظ قوية ليست مٌناسبة للأعمار الصغيرة. - اي فكرة او اي كلام خارج الإطار ما هو الا خيال الكاتب و هذا ما يجعل الاحداث متناسقة و مثالية!