مُرَّ حُبًا.. أنا فتاةٌ محبةٌ للثقافة بشكلٍ عام، بعثت من رَحم الفرح، أحبت القراءة والكتابة في سنٍ صغير، حتى أضحت تعرف الأنواع ولن تسمي نفسها الآن كاتبة؛ لأنها وببساطة مازالت تحدث نفسها أن هنالك أفضل يُقدم.. وأن البسمة التي ستعلوا وجهك وأنت تقرأ لها يمكنها جعلها ضحكاتٍ يشوبها قطراتُ دموعٍ خانتك في غفلةٍ من مشهدٍ عندها تأثرتَّ له، وعندما تنتهي من قصتي آمُلُّ أن تدعوا لتلك المسكينة والتي فقط تحيَّا في تلك الحياة؛ للكتابة وتدوين أي حرفٍ يذكر بها؛ لذا هل أنت على تمام الإستعداد لبعضٍ من البسمات الرقيقة مثلك؟
صحيح هل تود معرفة من أنا؟
سأخبرك لأنك لطيف ووصلت لهذا السطر من حديثي الذي لا فائدة منه سوى أنك قرأته.. أنا فتاةٌ بسيطةٌ.. تدعى فاطمة من عائلة الفقي أو لنرفع كل هذا؛ فنحن أخوة وتناديني بفطم، عندي من العمر أربعة عشر ربيعًا؛ كمثل ورد ضحكاتك؛ لذا مرحبًا في حسابي المتواضع مثل بسمتك تلك. 🤎
- Follow back.
- JoinedAugust 9, 2024
- facebook: فاطمة's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or