Story cover for مذكرات "دُوْدَةُ البَاْمِيَةِ" *مكتملة* by RiMa_RiMa_RiMa
مذكرات "دُوْدَةُ البَاْمِيَةِ" *مكتملة*
  • Reads 13,501
  • Votes 1,937
  • Parts 4
  • Reads 13,501
  • Votes 1,937
  • Parts 4
Complete, First published Dec 21, 2016
الكتاب الحاصل على لقب أسوة لفئة الكوميديا 

هل أتعبتم نفسكم بالتفكير يوما، وأنتم تأكلون البامية ؟؟
بالكائنات التي شردتموها، قتلتموها، ثم وبلا رحمة التهمتم منازلها ؟؟
ألم يخطر ببالكم يوما، ماهية مشاعر الدودة الضئيلة، التي تقذفونها في القمامة إذا ما اكتشفتم مكانها؟
لم تشعرون بالقرف منا و تعاملوننا كالصراصير؟؟ رغم أننا من البامية وإلى البامية، لانقل قدرا عن أي مخلوق آخر، حتى البشر.
أليس لدى أفئدتكم ضمير أيها البشر المتوحشون؟ 


 مالذي دفع الدودة "دودة" إلى التلفظ بذاك الخطاب؟
تابع إن أردت معرفة سبب ثورتها على العدوان الغاشم من قبل البشر 

نوع القصة : تراجيديا كوميدية / قصة قصيرة
حالة القصة : مكتملة
عدد الاجزاء : ٢ فقط
All Rights Reserved
Sign up to add مذكرات quot;دُوْدَةُ البَاْمِيَةِquot; *مكتملة* to your library and receive updates
or
#112الفكاهة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
حدث ذات مرة في ويلفيرتون  cover
العهود الكاذبة - false Vows   cover
بين وصالك أوصاف  cover
هاملت الخضراء «حكايةُ جوديــت» cover
كيانان cover
نيج عراقي cover
مهوسي المُحب cover
لوتيا ❀ Luttia  cover
وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُولُوا الْأَلْبَابِ cover
رِسالة من مجهول cover

حدث ذات مرة في ويلفيرتون

19 parts Complete

- مكتملة- × بريطانيا العظمى تتآلق في حلة العصر الفيكتوري، بداخل أرجاء قصرٍ جميلٍ ومترامي الأطراف في ريف ويلفيرتون تدور روايتنا... كانت سارا ويلفيرتون حريصة كل الحرص على أن تخرج من موسم الصيد هذه السنة بزوجٍ سيساعدها على الهرب من زيجة يصر أهلها عليها، يدفعون بها نحو شاب -مثالي- جدًا لكنها -بطريقة موازية- كانت تكرهه جدًا. × -هكذا... جلستُ أنا متوقعة رواية رومنسية وعلى وجهي ابتسامة عريضة لم تكد أن تكتمل حتى تحولت لعلامات دهشة، تعجب ثم إعجاب... فما حدث في موسم الصيد في قصر ويلفيرتون البهيّ تخطى الرومنسية للغموض والإثارة، وتركني بنهايتها فاغرة الفاه أحدق بالحائط برضا تام... برضا من تم تغفيله لكنه سعيد بذلك!. - مجهول. ×فائزة في مسابقة درع التاريخ - فريق النقد× ××××× كتبت عام ٢٠٢٠