
صديقان جمعهما الألم و غرفة واحدة في نفس المشفي، لم يبدو في اللمحة الأولى أنهما سيكونان علي وفاق و لكن القدر له رأي آخر، أحدهما يدعي الهدوء و يكره المشفي بمن فيه حتى نفسه أما الآخر فعلي الرغم من ألمه الذي لا يطاق لا يظهر تذمرًا و يسير ليوزع روحه المتفائلة علي من في المشفيAll Rights Reserved