Story cover for تجبر أبناء العم by lh6_lh6
تجبر أبناء العم
  • Reads 565,464
  • Votes 30,041
  • Parts 39
  • Reads 565,464
  • Votes 30,041
  • Parts 39
Ongoing, First published Jun 02
11 new parts
اربع بنات يحاربون من أجل يبقو احرار يرفضون فكره الزواج لاكن بين النور والظلام والضياء والعتمه واليأس والحزن سيواجهون مصيرهم المجهول !

وفي الوقت نفسه 
اربع شباب من أهالي الأنبار 
يتم غصبهم عله زواج من بنات عمهم عله نضام يسمى 
" العادات والتقاليد"
All Rights Reserved
Sign up to add تجبر أبناء العم to your library and receive updates
or
#8واقعي
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
60 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 9
على أسر القضايا cover
انا الأبيض cover
تُـــــراث النــهروان  cover
قبضان الجنوب cover
كريات الدم السمراء  cover
"الدمـاءُ البَيضـاء5:15" cover
حب ما كان بالحساب cover
شضايا جحيم داعش  cover
لهيب الشر  cover

على أسر القضايا

64 parts Complete

فتاة صغيره تدخل في عالم غريب الاطوار لكي تاخذ بثار صديقتها لنرى مالذي سيحصل...!