Story cover for سأراك مكسورآ  by sfdagdss
سأراك مكسورآ
  • WpView
    Membaca 1,028
  • WpVote
    Suara 109
  • WpPart
    Bagian 10
  • WpView
    Membaca 1,028
  • WpVote
    Suara 109
  • WpPart
    Bagian 10
Bersambung, Awal publikasi Mei 03
Dewasa
قصة عراقية 

من محافظة كربلاء المقدسة 

لن اضيف وصف أو مقتطف أن تريد معرفة محتوئ الرواية تقدم امامك بارت الاول
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan سأراك مكسورآ ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
atau
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
كريات الدم السمراء  oleh zhalalshrefe
69 bab Bersambung
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
غـول الـصـعـيـد  cover
وادي الدهر  cover
غرام القاضي cover
كريات الدم السمراء  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
الزقاق الغربي  cover
جبروت الأربعة cover
عناد لـ رُوح cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

57 bab Bersambung

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا