Story cover for جيتيني وأنا تايه وسط موج الحنين by na_jm96
جيتيني وأنا تايه وسط موج الحنين
  • WpView
    Reads 57,960
  • WpVote
    Votes 3,636
  • WpPart
    Parts 14
  • WpHistory
    Time 10h 15m
  • WpView
    Reads 57,960
  • WpVote
    Votes 3,636
  • WpPart
    Parts 14
  • WpHistory
    Time 10h 15m
Ongoing, First published May 02
2 new parts
ليست كل الحكايات تبدأ بابتسامة .. 

بعضها يولد من صمتٍ طويل من نظرة لم تُفهم أو من قرار صغير كان كافيًا ليقلب كل شي 

هنا لا تبحث عن أبطال خارقين ولا عن نهايات مثالية 
هنا ستجد القلوب كما هي ضعيفة عنيدة محطّمة لكنها تقاوم

هذه الرواية ليست مجرد قصة بل مرآة 
وقد ترى نفسك بين السطور دون أن تنتبه 

مرحبًا بك في عالمٍ لا يشبه أحدًا 

لكنّه قد يشبهك
All Rights Reserved
Sign up to add جيتيني وأنا تايه وسط موج الحنين to your library and receive updates
or
#1قصه
Content Guidelines
You may also like
على مُحيط خَصرها تلف مجرات الهوى by Al-warif
8 parts Ongoing
في عز الشتاء والبرد كانت ملاذ تجلس مع قطوتها في الحديقه في آخر الليل تقريباً وحاطه سماعات مندمجه مع أُغنيه وتغني معاها بِكل انوثه تميل خصرها وشعرها وتغني مع الاغنيه وتغني بصوت خفيف "قوم درجني و امش جدامي
لا تخاف من أهلي ولا أعمامي
لو تشوف الدقه حدر لثامي
جان أنهبلت وصابتك جنيه" وهي تمايل خصرها وتلعب مع قطوتها دخل سَطام وهو معصب بسبب مُديره بالشغل وصادف مَلاذ وهي تتمايل بخصرها وشعرها الطويل ووقف بمكانه منصدم من الجمال بينما ملاذ اللي حست فيه واحد كان يراقبها لمن التفتت شافت سطام وجت بتصيح ركض سطام عندها وحط يده ع ثِغرها سطام: لاتخافين انا ولد عمك رَعد ملاذ: انت ولد عمي رَعد ؟ سطام : ايه ليه بكذب عليك ؟ ملاذ: تنهدت بِهدوء وكانت ترجف من الخوف لمن شافته بتنهيده لا بس ليه كنت معصب ؟ ترا الدنيا ماتستاهل سطام:لمن شاف عيونها وكيف كان صوتها انثوي قال سطام بينه وبين نفسه بصوت شبه مَسموع طاحت العين بالعين ي سعود وكِلٍ سرح بعين الثاني لين ذكرنا اننا بوسط الجماعه ملاذ: بترددد شتقول سطام :ولا شي تشربين شي؟ ملاذ :ليه لا؟ سطام :يلا روحي البسي عابتس عبال ما اغير ملابس الدوام وبنروح كوفي ملاذ: تمام "كل واحد راح لبيته يجهز لمن خلصو " ابو ملاذ : وين رايحه ي بنتي في نص الليل؟ ملاذ: بنطلع كوفي انا وسطام و
بين الظلمات والهمس  by 9qak1551
13 parts Ongoing
مقدّمة ________ في هذا الكتاب، لا أقدّم قصصًا تُروى، بل ظلالًا تُرى... كل كلمة هنا هي صدى لروحٍ لم تجد طريقها إلى النور، وكل سطرٍ هو همسٌ من أعماقٍ لا يصلها الضوء. كتبتُ هذه الصفحات لا لأُعبّر، بل لأُنزف. لأدع الأصوات التي خنقتها العتمة تتحدث أخيرًا، ولو بصوتٍ مرتجفٍ بين أنفاس الليل. هنا، يسكن الصمت أكثر من الضجيج، وتتنفّس الكلمات ببطء كأنها تخشى أن توقظ شيئًا نائمًا منذ زمنٍ بعيد. كل حرفٍ هو خطوة داخل متاهة من الأفكار الغامضة، من الذكريات التي لم تمُت تمامًا، ومن الخيالات التي تختبئ خلف الجفون المغلقة. في "بين الظلام والهمس" لن تجد الحقيقة واضحة، ولن تعرف إن كنت تقرأ أم تُقرأ. فالكتاب لا يُحكى، بل يُسمع... في أعماقك، حين يخفت كل شيء من حولك، وتبقى أنت وهمسك الداخلي فقط. أغلق النور، وافتح الصفحات... دع الظلام يُكمل حديثه، ودع الهمس يعلو حتى يصير صوتك. فربما، في نهاية هذا الطريق المظلم، لن تجد الإجابات، لكنك ستتعلم كيف تصغي لما لم يجرؤ أحدٌ على قوله من قبل.
You may also like
Slide 1 of 10
على مُحيط خَصرها تلف مجرات الهوى cover
ما بَال قمرِي فِي غيُومه عالق ، من أبهت زهَاك وأظلمه  cover
ولكّ في الرُوح عشّق لا ينتِهي، فكَيف لاتدمّنك روحَي وانت دِوائها cover
Ephemeral cover
𝓫𝓪𝓫𝔂𝓭𝓸𝓵𝓵, wednesday addams cover
بين الهقوات والظنون  cover
كنت نجـمٍ سـاطع فـي سِـماي cover
بين الظلمات والهمس  cover
" الـي جذبنـي لحبّـك يالحلـو نظـرة "  cover
BEAUTIFUL CAGE ❤️‍🩹 A BITTER TRUTH  cover

على مُحيط خَصرها تلف مجرات الهوى

8 parts Ongoing

في عز الشتاء والبرد كانت ملاذ تجلس مع قطوتها في الحديقه في آخر الليل تقريباً وحاطه سماعات مندمجه مع أُغنيه وتغني معاها بِكل انوثه تميل خصرها وشعرها وتغني مع الاغنيه وتغني بصوت خفيف "قوم درجني و امش جدامي
لا تخاف من أهلي ولا أعمامي
لو تشوف الدقه حدر لثامي
جان أنهبلت وصابتك جنيه" وهي تمايل خصرها وتلعب مع قطوتها دخل سَطام وهو معصب بسبب مُديره بالشغل وصادف مَلاذ وهي تتمايل بخصرها وشعرها الطويل ووقف بمكانه منصدم من الجمال بينما ملاذ اللي حست فيه واحد كان يراقبها لمن التفتت شافت سطام وجت بتصيح ركض سطام عندها وحط يده ع ثِغرها سطام: لاتخافين انا ولد عمك رَعد ملاذ: انت ولد عمي رَعد ؟ سطام : ايه ليه بكذب عليك ؟ ملاذ: تنهدت بِهدوء وكانت ترجف من الخوف لمن شافته بتنهيده لا بس ليه كنت معصب ؟ ترا الدنيا ماتستاهل سطام:لمن شاف عيونها وكيف كان صوتها انثوي قال سطام بينه وبين نفسه بصوت شبه مَسموع طاحت العين بالعين ي سعود وكِلٍ سرح بعين الثاني لين ذكرنا اننا بوسط الجماعه ملاذ: بترددد شتقول سطام :ولا شي تشربين شي؟ ملاذ :ليه لا؟ سطام :يلا روحي البسي عابتس عبال ما اغير ملابس الدوام وبنروح كوفي ملاذ: تمام "كل واحد راح لبيته يجهز لمن خلصو " ابو ملاذ : وين رايحه ي بنتي في نص الليل؟ ملاذ: بنطلع كوفي انا وسطام و