32 parts Ongoing عانتْ كثيراً في طفولتها بسبب عائلة والدها، فقد خسرتْ الكثير وكانت صغيرةً لا تعلم شيئاً. وحينما انقلبت حياتُها بين ليلةٍ وضحاها مائةً وثمانين درجةً، تتساءل: هل ستبتسم لها الحياة، أم أن للقدر رأياً آخر؟
أمّا هو ذلك الصعيديّ المتملّك الغيور، الذي لا يرضى لأحد أن يمسّ شيئاً يخصّه، فقد عشقها عشقاً جمّاً، لكنها لا تطيق سماع اسمه أو رؤيته. فما الذي سيحدث بينهما؟ وما سرّ هذه القصة الغامضة والعجيبة؟
تابعوني في الأحداث...
بقلمي: مي محمد
اللهم إني متبرئةٌ من ذنوبي.