Story cover for ثم جئت.. كما الدعاء المُجاب by iilx_00
ثم جئت.. كما الدعاء المُجاب
  • WpView
    Reads 60,692
  • WpVote
    Votes 2,012
  • WpPart
    Parts 118
  • WpView
    Reads 60,692
  • WpVote
    Votes 2,012
  • WpPart
    Parts 118
Complete, First published Mar 22
في قلب حارة قديمة،
وبين أبواب تُفتح بصمت وشبابيك تفضح العيون،
تنمو حكاية حبّ...
ليست كباقي القصص، بل كالدعاء الطويل الذي طال انتظاره.

وداد، فتاة رزينة، يتيمة الأم، تحمل على عاتقها أكثر مما يُحتمل،
وفيصل، شابٌ صامتٌ لكنّ نظراته تقول ما يعجز عنه اللسان.
بين نظرات مسروقة، ورسائل ورقيّة،
وبين تدخلات الحارة، وعقبات القدر...
كان الحب يكبر بصبر، ويشتدّ بدهاء، وينتظر لحظة الجبر.

رواية تسير على مهل،
تمشي بالقلب خطوة خطوة،
تُشعل فينا الحنين، وتعلّمنا أن "بعض اللقاءات... لا تُنسى،
وبعض المشاعر... لا تحتاج إذنًا لتكبر".

"ثم جئت... كما الدعاء المُجاب"
رواية عن الحبّ الذي تأخر... لكنه حين أتى،
أخذ القلب كله معه .
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ثم جئت.. كما الدعاء المُجاب to your library and receive updates
or
#693قديم
Content Guidelines
You may also like
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
6 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
أراكَ حين يشتعل الظلام  by JeonJudith58
30 parts Complete
تصنيف الرواية (غموض - إثارة - دارك رومانس) > "هناك نوعٌ من الظلال... لا يُخلق من الضوء. هناك نوعٌ من الذكريات... لا يعود إلا عندما تنطفئ كل الأصوات. وهناك نوعٌ من الحب... لا يولد، بل يُستدعى من الماضي، تمامًا كما يُستدعى جنديّ من قلب المعركة." أحيانًا، لا تكتشف من تكون... إلا حين يبدأ الآخرون بالبحث عنك. "ريان"، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، تعيش حياة تبدو عادية، إلى أن تبدأ رسائل مجهولة بالوصول إليها، وحلم متكرر يعيد نبضًا منسيًا إلى عقلها. تسير في عالم تغلّفه الأكاذيب، وسط صديقاتها اللواتي يعشن قصصًا يملؤها الحُب والصراع، بينما هي تغرق في متاهة لا تعرف نهايتها. وفي المقابل، هناك "هو"... رجل عسكري، غريب، وعينه لا تعرف الرحمة... إلا حين تقع عليها. كان يراقبها. يعرف أسرارها. يحفظ صوتها... قبل أن تتكلم. لكن الحقيقة بينهما أبعد مما تظن، وأقرب مما تحتمل. في عالم يسوده الصمت والمراقبة، تبدأ خيوط الحب، والندم، والحقيقة... بالتشابك. فهل الهروب ممكن؟ أم أن ما ينتظرها هو أكبر من الظلام ذاته؟
مـُنقذ ليل by NourhanKhaled0_0
50 parts Complete
هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد
حين يدق العشق ( عشق غير متوقع ) by EngyGamal2
14 parts Ongoing
مراد... رجل أعمال ناجح، اعتاد السيطرة واتخذ من القسوة درعًا يحميه من خيبات المشاعر.الا يترك مجالاً للعاطفة كي تعبث بيومه أو تؤثر علي قراراته . لا يرى في الحب إلا ضعفًا، وفي العشق إلا خرافة لا تليق بعالمه الصارم و لعنة لا يقع بها سوي الحمقي. أما تيا... فتاة خذلها القدر، وتلقّت من الحب طعنة لم تندمل. ظُلمت من أقرب الناس إلى قلبها، فقررت أن تطوي صفحة الماضي وتمضي. لكن ما لم يكن في الحسبان... أن تقودها الصدفة إلى شركة مراد، بدلًا من صديقتها، فتتشابك الحكايات، وتشتعل شرارة لم يكن لها مكان في جدول أيٍّ منهما. فهل يكون اللقاء بداية الم أم فرصة جديدة؟ وهل حين يدق العشق، يسمع القلب رغم الجراح؟ وهناك... في قلب هذا المبنى الشاهق، وفي ظلّ رجل لا يعرف الحب ، ستلتقي العيون. صدفة؟ ربما. قَدَر؟ من يدري. ستكون البداية صراعًا بين شخصين من عالمين مختلفين، بين عقل لا يعترف إلا بالمنطق، وقلب ما زال يبحث عن لحظة صدق. لكن ماذا لو تسلّل الحب دون استئذان؟ ماذا لو كسر العشق أبواب القلب المغلقة، وفرض حضوره رغم كل شيء؟ حين يدق العشق... لا أحد يبقى كما كان. فهل سيكون اللقاء بين مراد وتيا ولادة جديدة... أم بداية لصراع لن تُطفأ نيرانه بسهولة؟
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 10
قلب مُغتَصب cover
حقك الممنوع cover
ترابط الشظايا fragment association  cover
بقايا يقين  cover
أراكَ حين يشتعل الظلام  cover
مـُنقذ ليل cover
أحببت قاسياً cover
حين يدق العشق ( عشق غير متوقع ) cover
 (سلسبيل والفهد) cover
الوميض الأخير  cover

قلب مُغتَصب

6 parts Ongoing

في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.