005
  • Reads 92,461
  • Votes 2,671
  • Parts 19
  • Reads 92,461
  • Votes 2,671
  • Parts 19
Complete, First published Mar 07
تغوص الرواية في عالم الجريمة والعصابات، حيث يتم تكليف قاتل مستأجر بمهمة القضاء على امرأة بريئة لا تعلم من طلب قتلها ثمّ تُسحَب من عالمها والحياة التي ظنّت أنّها مسالمة ووردية إلى العالم السفلي والظلام لتعيش مغامرة مع أخطر رجل في العالم، المعروف بـ005..... ملاحظه جميع الحقوق تعود للكاتبه شهد قربان
All Rights Reserved
Sign up to add 005 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
76 parts Ongoing
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
You may also like
Slide 1 of 10
سكوربيوس «الجزء الثاني»  cover
جمرة cover
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  cover
مذكرات صيدلانية WN ✨ cover
الفتاة الغامظة cover
بيت الخناس  cover
شمس منتصف الليل| Midnight sun cover
سفاح الازقه  cover
لأنها كيارا cover
فتاة متهورة cover

سكوربيوس «الجزء الثاني»

25 parts Complete

تستمرّ مغامرة سكوربيوس ودارلين بعد هجوم أناصوفيا المتوحّش، وهذه المرّة في عالم مورغوس، حيث الأسرار، الحقائق، الخيانات، والفوضى التي ستغيّر كلّ شيء...وحتى مصير علاقتهما!.. جميع الحقوق تعود للكاتبه شهد قربان..