الظلام يكسو المكان، واني اطلع من دربونة لدربونة بأيدي التلفون واتمشى على الموقع قرب هواي باوعت لمحت القاعة وصاير يمها ازدحامات وصوت الاغاني وصل لألي رحت اركض مثل التايهه حافية ورجلية تجري دم، ابجي واشهك كل شهگة واحس روحي تطلع كوة وصلت ركضت من الباب الخلفي لان الاساسي كلها هناك ماردت احد يشوفني فتحت الباب وصوت الاغاني ساطرني سطر سديت اذني اباوع كلها جاي تركص وملتمين، اخطف نظراتي وبعيوني ادورلة، باوعت شفتههه! ماسكها ايديه على خصرها ويركصون نفس الركصة الي بعرسي اني وياه ركصناها، يضحك والفرحة ما واسعته واهله وبنات عمامه الي عاشرتهن كلهن يركصن، نار گبت بصدري لمن شفته شال بنتي وَدق يركص وياها وهي هم ماسكتها ويركصونها باس وَدق ورجع باسها رجلية ماشالتني كعدت بعتبة باب القاعة روحي تحترك وتطلع بهدوء ماسكها هوَ وخايف عليها لا توگع يباوعلها بحب وهي هم جا واني؟ ضليت ابجي واشهك ومنزلة راسي، باوعتلهم مرة لخ واجت عينه بعيني ابتسم وباسها ورجع يباوعلي بأنتصار كمت طلعت اركض ابجي والناس تباوعلي بصدمة اركض لحد ما طحت من طولي .....All Rights Reserved