- لهذهِ الدرجة ؟!
- وأكثر ...
إنها بَريئة جدًا ، لا تستطيع صياغة الكلمات المعسولة كالأخريات ، لا تعرف كيف تشرح
احساسها بالتعب .
تتجاوز أسوأ اللحظات في صمت تام ؛ كما لو ان
شيئًا لم يحدث ! كما لو ان شيئًا لم يطفئ
بداخلها للأبد ...
يُغرقُون في فُخاخٍ مِن الثروُات المُحرمة في نفقٍ ضيقٍ لامفر منهُ تذوبُ المبادئ وتتبَدل الاقنعـة
تلمس روحك شبحًا من الخُوف
تضنُ انك ڪشفت نهاية .. وانتَ عالقاً في بداية اللغز .
بقلمي : زهـراء صالح
!! ممنوع نشر في ايَّ حساب !!