جنون الواقع
  • Reads 14,987
  • Votes 1,476
  • Parts 45
  • Reads 14,987
  • Votes 1,476
  • Parts 45
Ongoing, First published Jan 19
1 new part
انا مجنون هل انتي تحبي مجنون
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add جنون الواقع to your library and receive updates
or
#114الواقع
Content Guidelines
You may also like
المُبهم العاشق  by za333591
14 parts Ongoing
يعِمُ الخَراب فَي بِلادي تتسَاقطُ الوردِ معَ سُقوط كُل شَهيد نَستمعُ مُنذ ولادتناَ إلى الحَانِ أُمهاتنا ألحَزينة حَين نكبرُ بسَنتينِ يتمَ تَخويفنا يزرعُون الخوفَ فَي قُلوبنا مُنذ الصِغر لكَن حَينمَا نُزهر نجدُ أنَ البلاد جَميلة لا تُقاراً ببلادً أُخرة نجَدُها جَميلةً بسُكانها بنخوةِ العراقيين مَع وصَيه كُل شَهيد يسيرُ جَيلاً كاملاً فَي بلادي تسَود المَشاعر لكُل أمراءً قصةً للطَفل والمُراهق والشابَ قَصه وللعجُوز قصص ولتِلك الفتاة الفاتنةُ بجمالِ عينيها التي تسَتوطنهم لمعةُ البراءة تلكَ كَتابًُ مفتوح تجذُب كُل مَن حَاول قراءةُ عَينيها ويأتَي ذلَك الأمَير المُبهم بحَدة عينهِ بغموضهُ الذي يُرهق مَن حَاولاَ أنَ يفهمُ ما هَو عليه لتُصبح تلكَ العينينَ كتابهُ المُفضَل ليغُوصَ فَي قرائة كُل حَرفٍ بذلَك الكتابَ لليُصبح الغريقَ لتَفاصيل ذلكَ الكتابَ لكَن تبقَى التساؤلات هَل بقيِ مُعجب يسترقُ النظَر من بعَيد على أمل أن تجمعهُ الصَدف أو يبذلُ ذلكَ المُبهم العَاشقُ قصَار جُهدهِ للحَصول عَل توقيعَ صَاحبه الكتابَ عَلى قلبهِ لتُصبح عَيناها نوراً لَدربهِ المُتعب \مَحتاجچ حَتى اگدر اشَوف دَربي أنه موَ أعمى بسَ استاحشَ بدونچ فَراشتي\ رواية من أراضي عراقية زهراء علي ...
You may also like
Slide 1 of 10
قمر | Moon cover
السِحرُ الاسود  cover
انتقام الوهج cover
وقاد الاصهب  cover
المُبهم العاشق  cover
   أكاديمية ابراكساس| 𝐀𝐛𝐫𝐚𝐱𝐚𝐬 𝐚𝐜𝐚𝐝𝐞𝐦𝐲  cover
ضماد الغوث  cover
Looking for love cover
"الأَحجاࢪ " الاسوداد cover
السم الاسود || black poison  cover

قمر | Moon

48 parts Complete

(رواية مونلايت|moonlight سابقا) "ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة." أجابها وهو يدفعها بقوة نحو الجدار، قرب وجهه من رقبتها وقبلها بشغف، صرخت الفتاة المسكينة، الغافلة عن عالمه، طالبة من يساعدها. لكنها لم تكن تدرك أن لا أحد سيأتي لإنقاذها ويواجه غضب الألفا الذي يعلقها على الحائط. أعتقد أنه كان من الخطأ الانتقال إلى بلدة حيث الأسرار أكثر سوادا من الليل ولكن لم يكن لديها خيار ، أليس كذلك؟ ____________________ بدأت : 20/03/2021 انتهت : 20/07/2021