كانت امها السبب ف خطفها وتسليمها لعدو والدها وتخريب حياتها من أجل حمايه أخواتها وهذا الاب الذي عاش حياته يلوم نفسه علي ضياع ابنته فهو يعتبر نفسه سبب كل شيى فهذا كان واجبه
اما بطلتنا عاشت حياتها وبنت نفسها وخططت للانتقام من ممن مختطفها وأعوانه فهل سيكون لها حياه مع اهلها سوف نعرف هذا ف قصتنا ي اصدقائي🥹🥹🥹🥹🥹🥹
اما بطلنا فاحبها من صغرها وكان حاميها رغم انه لا يكبرها بكثير فكان ذو التاسعه يعشقها ويفرض حمايته عليها لحظه غيابها تغير وأصبح عدائيا وعدوانيا ويتمني لو كانت معه لاحبها وعوضها عن كل شيء فهل سيكون لهما قصه حب يتحدث عنها التاريخ
هذا سوف نراه في روايتنا احبائي🥹
البطل : القنصل (فارس البارقي )رجل غامض شديد العصبيه لديه الكثير من الشركات حول العالم ولديه الكثير من النفوذ .
البطله : ( سديم ) فتاة فقيره تعيش مع والدها و زوجته (صفاء ) تعيش في معناه وتعمل كخادمه لديهم.
________________________________________________
صفاء " زوجة ابيها" : سديم ايتها الكسوله هيا انهضي لترتيب المنزل وتنظيف المراحيض.
سديم : حسنا حسنا بلا صراخ .
امسكت صفاء شعر سديم وهي تشده بقوه وتقول بسخريه : تحركي بسرعه لاني اليوم سوف اتخلص منكي ايتهاا العاهره .
سديم تمسك يد صفاء وتقول بصياح: ابتعدي عني ايتها القذره .
______________في مكان آخر_______________
الخادمه رحمه " هي المربية الخاصة بالقنصل في صغره": ابني القنصل لقد حضرت لك الحمام لتستحم .
القنصل : حسنا اذهبي الآن لتنهي باقي الترتيبات لاني اليوم سوف اذهب لخطبة سديم .
رحمه : ولكن يابني انت تعلم انه المدام سديم لا مممم اا...
القنصل يتحدث بسخريه : ماذا بك اكملي انا اعلم انها تكرهني .
رحمه : اسفه يا بني ولكن لماذا تريد الزواج بها اذا.
القنصل بسخريه يقول : لا تهتمي يا رحمه هناك مسئله بيننا ويجب ان احله. (ابتسم بشر وقال في سره لم انسا انها من قامت في اقتحام قلبي بلا إذن مني و ستكون لي شأت ام ابت ).
________________________________________________
الرواية بيكون فيها انحراف 🔞
اللي مايحب الانحرااف لا يقرب.....
الله