بغدادتي عَيونها خضر وتتمايل ويه الريح و شگارها الكارثه الغيرت مَجرى السفينه وبليه شراع گادتها بينا . لا حَظ للجَميلات هذهِ المَقوله قد مثلت قصة هذي الروايه بِحذافيرها حَيث تكون ذات جمال و عز الا أن لا في الحُب قد فلِحت ولا بالاهل ولا بنوائب الزمان التي جارت عَليها . صنعيAll Rights Reserved