Story cover for الخُلجان by zouy10
الخُلجان
  • Reads 40,176
  • Votes 2,381
  • Parts 40
  • Reads 40,176
  • Votes 2,381
  • Parts 40
Ongoing, First published Dec 13, 2024
1 new part
ما بينَ الحُب والدلال وحنان العائلة 
لتلقى نفسها بين جدران المصحة...

ثُريا، شابة عراقية، تفقد عائلتها في حادث سيارة مأساوي. عمامها، الذين يطمعون في ثروة والدها، يُدخلونها إلى مصحة عقلية. داخل المصحة، تتعرف ثُريا على خلجان، ضابط عراقي، والذي يساعدها على الأنتقام من عمامها الخائنين.
All Rights Reserved
Sign up to add الخُلجان to your library and receive updates
or
#1العدالة
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
61 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
فحيح قـرناء cover
ألتسينم  " مصل الحية "  cover
العنود حَذق الانتقام cover
البيبرس  cover
شُعيب cover
عـيون الغريب  cover
كريات الدم السمراء  cover
بــراءة 13 cover
فحيح الافعي 55 cover
لهيب الأشر  cover

فحيح قـرناء

10 parts Ongoing

لَن أكتب وَصفاً لن تقرأه « الباب أمامَك أفتحـهُ وستَرى ما يوجد بالداخِل »