التوهان قربان هواك
  • Reads 277,450
  • Votes 12,313
  • Parts 34
  • Reads 277,450
  • Votes 12,313
  • Parts 34
Ongoing, First published Dec 12, 2024
4 new parts
غرفة ظلمَة وبس ضوء خِفيف يطلي
من زجاج نافذتك المكسوره الما منتبه
أنت عليها والبرد من كل مكان
رجَفلي جلدي وأيديه، خانگ كل
نفس بيه بسوط وهاي ندوبك
الي أنطبعت بجسمي ونزف شفتي
وشومك عليه . . حابسَني 
بِجسد ما بي روح منو گلك فراشه
مثلي ترضى بقفص سجان ينَحسب
عالقانون وهو خارج عنه بكل معانيه!



ابتدت 15/3
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add التوهان قربان هواك to your library and receive updates
or
#11صداقه
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
128 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
سجن آل عثمان cover
رقطاء الـ عقيق  cover
حادي الهوى cover
المنجمة  cover
جنون البرزخ  cover
رهائنَ خلف الابواب cover
الابجر "القيود المُحكمه" cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
في زُقاق الجحيم cover
يوم الدجن  cover

سجن آل عثمان

17 parts Ongoing

هذه المرة سأكتب مصيري بيدي وسأخطو في درب لا يعود.. لا أحـلل أخذ الرواية ونشرها وغيـر مبـري الذمة!.