My Lifeline
  • Reads 47,750
  • Votes 3,861
  • Parts 34
  • Reads 47,750
  • Votes 3,861
  • Parts 34
Ongoing, First published Oct 21, 2024
1 new part
هل تعرف ما هو شريان الحياة؟!!.......


لا.......ما هو شريان الحياة يا أبي؟!!.......


امممم..... إنه الشريان الذي ينقل الدماء المغذى بالأوكسجين من القلب إلى كل نقطة في الجسم...........يعني اذا انقطع مات ذاك الإنسان فوراً........ هل فهمت؟!!.......




أجل أبي.....ذاك الشريان هو السبب في بقاء الإنسان حياً!!!......و أنا لا أستطيع أن أعيش دونك!........إذن أنت هو شريان حياتي بابا!!!........









رجعتلكم بقصة جديدة.......هتناقش قضية اجتماعية إن شاء الله هتنتبهوا ليها في أحداث الرواية..........



هتكون بطابع جديد بعيداً عن الروايتين التانيين.......





فيها كتيييييييييييير من المشاعر إن شاء الله هتنال إعجابكم..........






الفكرة فكرتي الخاصة و لم أقم بالاقتباس من اي رواية أو فكرة أخرى و أي تشابه بين روايتي و أي رواية تانية ده مجرد صدفة و بس.........




طبعاً قصة لا تمد للعلاقات المحرمة بأي صلة.......



علاقة أبوية نقية.......
All Rights Reserved
Sign up to add My Lifeline to your library and receive updates
or
#5تشانيول
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 20
The Stalker | المُطارِد  cover
𝓑𝓵𝓪𝓬𝓴 𝓐𝓷𝓰𝓮𝓵/ اڷــمــﻼڪ اﻷڛــۏد ✔ cover
هل أنا الوحيد الذي يفتقِدُ ما كُنا عليه ؟  cover
Broken (KSJ) ✔️ cover
أبناء العم cover
Appa || JJK.KTH ✔️ cover
 Still With you  cover
شركة الأصدقاء ✔️ cover
بارك وسبعة اشقياء cover
إخوتي cover
قمع المشاعر cover
North and South  cover
اخوتي  cover
6+1=𝕣𝕖𝕒𝕝 𝕓𝕒𝕟𝕘𝕥𝕒𝕟✔ cover
المنتقم : طفولة مفقودة cover
  ضحية الكبار  cover
My writings  cover
عالم أكثر جاذبية cover
لم يكن ذلك يوما أنا cover
ابن الخادمة cover

The Stalker | المُطارِد

27 parts Ongoing

الرّواية من سلسلة VANTABLACK نَافِيير رُوسّو... الابنَة و المرأة المِثَاليّة التِي يتناقَلُ اسمُها كلمسَة قِدّيسٍ بين أحادِيث نُبلاء المُجتَمع. تتغَيّر أحداث حيَاة الفتاة الغنِيّة مع افلَاس شَركَة والِدها و اجبَارها على الزوَاج من ابن العمّ دَال ديِنيِ الأصغر : أدرِيك ... عَار عائلة دَال ديِنيِ . رجلٌ أخرَس بسُمعةٍ سيئة و امرَأة مِثاليّة ؛ الصّورة التي يرَاها الجمِيع... لكن الحَقِيقَة لو ظَهَرت، لمَا كانت الاسقُف لتمنعها عن الانفِجار. تارِيخ النشر : ٣/٢/٢٠٢٢