لم يكن ضعيفاً بل كان اثقل من ان يتحمله جسده. سار بخطاه الاخيره كمت يودع العالم دون ان يصدر صوتًا ومد يده الى الظل الذي في داخله... هناك حيث لا ضوء ولا رجعة.... حرّك روحه بيده، واستدل الستار على نفسه لاهربًا...بل خلاصًا." От своей судьбы ему не уйти...!!All Rights Reserved