في رحالها قلبي بقلم آية العربي
  • Reads 145,133
  • Votes 6,322
  • Parts 21
  • Reads 145,133
  • Votes 6,322
  • Parts 21
Complete, First published Aug 11, 2024
إذا أعطتك الحياة ما تتمناه بسهولة فاحذر من القادم لإنك إما أن تفقده سريعًا أو يغتالك باسم الحب . 

الحياة لا تعطي شيئًا بسهولة حتى أنك تظنها ظالمة ولكن الظالم هنا هو أنت . 

فالحياة تمنحك المعرفة ، تعطيك دروسًا وتجاربًا وقواعدًا ، تعطيك خبراتٍ ثمنها الألم ، تغذيك بمعرفة الصالح من الفاسد والصاحب من الحاقد . 

تنزع منك السلاح وسط ميدان الحرب وتعطيك العزيمة لتواجه وتظن أنها ظالمة وتظن أن عدوك يمتلك عليك سلطانًا وتنسى أنك جئت الحياة لتصارع نفسك أولًا ثم الشيطان .
All Rights Reserved
Sign up to add في رحالها قلبي بقلم آية العربي to your library and receive updates
or
#982حب
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
43 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 9
🔷قلبي بنارِها مُغرمُ🔷 cover
أسير صورتها كاملة بقلم دفنا عمر cover
الموروث نصل حاد cover
رماد العنقاء cover
رواية عد تنازلي  cover
«قلوب حائرة» الجزء الأول بقلمي روز أمين  cover
اختلاج روح cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
🔹جراح الروح🔹 cover

🔷قلبي بنارِها مُغرمُ🔷

51 parts Ongoing

سلامْ الله على العزيزٌ قلبيّ ! من الألم ، من الوجع ، من الإنشطار ! أما ذاكَ الذي طعنني غادراً وتسببَ لي بإنشطار روحي ، وجعل كياني مٌشتتً ما بين قلبيّ المٌعلق بعشقهِ اللعين ، وما بين عقليَ المٌعلق بكرامة الأنثى بداخلي فلا سلامْ الله عليه ولا رضاهْ !