Story cover for مًلَجّـأّ عٌبًأّدٍ ♡ by Mhmd806
مًلَجّـأّ عٌبًأّدٍ ♡
  • Reads 899
  • Votes 188
  • Parts 32
  • Reads 899
  • Votes 188
  • Parts 32
Ongoing, First published Jul 29, 2024
بسم الله الرحمن الرحيم 

#التربيةة الدينية
 
#بقلمي آريـا 
ـــــــــــــــــــــــــ
 الدين هو الابتعاد عن المحرمات
ـــــــــــــــــــــ
 وليس الحياة
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مًلَجّـأّ عٌبًأّدٍ ♡ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 by watt_vani
25 parts Ongoing
--- بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا ينتظرون نتائج فحص... بل حكم
You may also like
Slide 1 of 10
بلا موعد...التقينا cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
أبويه الجديد /My new father cover
يومها بين ايديني والغلا عادي ويوم قفت تفجر حبها فيني..! cover
أغلال الرِهان «مَجهول»  cover
ايليا الفُقار cover
لا دار تحتوينا ولا درب يدلنا cover
أنا بنت الغايب، بس ما ني غايبة cover
على حدود الظلام  cover
اخبار و تغشوشات✨ cover

بلا موعد...التقينا

49 parts Ongoing

لم يكن يعلم أن له توأمًا يشبهه، ولا أخًا أكبر لم يره يومًا. عاش طفولته على أنقاض حكاية لم تُروَ له، وسط قسوة زوج أمّ لا يعرف للرحمة طريقًا. أمّه طُردت ظلمًا، ووالده اختفى من حياته. لكن حين تقاطعت طرقه صدفة مع أبيه وإخوته الذين لم يعرف بوجودهم، تبدأ العاصفة... أسرار مدفونة، وقلوب مشروخة، وماضٍ يرفض أن يُنسى. هل يلتئم شتات العائلة؟ أم تُفتح جراح جديدة لا تُشفى؟