لعاشر جار
  • Reads 83,791
  • Votes 4,234
  • Parts 41
  • Reads 83,791
  • Votes 4,234
  • Parts 41
Ongoing, First published Feb 17, 2024
جميعهم مُتفرقون، كُلٌ منهم لا يكترث للأخر، حتىٰ يشاء القدر أن  من ينقصه شيئًا في قصته أن تكتمل!
 لينعم جميعهم في سلامٍ وأمانٍ مع نصفه الآخر.
يريدون العودة إلىٰ أوطانهم الذين تغربوا عنها، ولكن لابد أن تُكشف الأجزاء الناقصة من الأحجية حتىٰ يعودوا إلىٰ أوطانهم سالمين غانمين.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add لعاشر جار to your library and receive updates
or
#9مغامرات
Content Guidelines
You may also like
عذرًا لقد نفذ رصيدكم (شارع خطاب) by FatmaSultan947
48 parts Ongoing
رواية شعبية، اجتماعية. هناك الكثير من الشوارع المزدحمة المليئة بالأشخاص التي تسير كل يوم أمامك لا تلاحظ ولا تستطيع أن تقرأ وجوهها ومعرفة حكايتها، لذلك جئتُ لك بـ شارع خطاب في أحد الأحياء الشعبية المكتظة بالسُكان، حتى نبحث سويًا وندخل إلى أعماقهم ، فـهناك أحلام تهدم وتحطم، عيون لا تنام خوفًا من مسؤوليتها في الغد، قلوب تتغافل عن مشاعرها لأن الحياة صعبة جدًا أن تعيشها شخصًا عطوفًا، حب يتم قتله قبل أن يبدأ، حب أخر يبدأ دون أن يتم معرفة رأيك الشخصي... مـشــاعــر غير محددة.. ومن المهم جدًا معرفة سبب تسمية الشارع بـــ خطاب لأن عائلة خطاب أقدم عائلة في المنطقة سكنت هذا الشارع وهذا الاسم يعود إلى أكبر جد فيها، هذا ما يُقال دومًا على لسان "المعلم زهران خطاب" صاحب اللحوم والاضاحي الطازجة والمشاوي الرائعة. وفي الحقيقة الحكاية لا تتوقف عند شارع خطاب فقط وليست القصة كلها فيه، لكن الحكاية دومًا تبدأ منه وتنتهي عنده مهما ذهبنا إلى عدة أماكن؛ لذلك أنتَ مدعو إلى رحلة ليست بالقصيرة ولا بالطويلة ولكنها ستغير بك الكثير.....
You may also like
Slide 1 of 10
مريض نفسى بالفطرة cover
و يبقى الألم cover
في قربك الوصال cover
مُعالِجي cover
روح ملاكي ( جاري تعديل السرد )  cover
عذرًا لقد نفذ رصيدكم (شارع خطاب) cover
هفــوة مــحبَّبة cover
هاجس مذاقه حُلوُ. cover
آريَدٍ آلَحًلَيَبً دٍآدٍيَ🔞/Vkook cover
البحث عن كتكوتٍ cover

مريض نفسى بالفطرة

91 parts Ongoing

مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"