طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"
  • Reads 408,993
  • Votes 24,331
  • Parts 34
  • Reads 408,993
  • Votes 24,331
  • Parts 34
Ongoing, First published Jan 04, 2024
5 new parts
طوفان
-كل شئ فى الحُب والحرب مُباح. 

دُرة: 
-اللى بينا حرب. 

طوفان
-اللى بينا حُب. 

دُرة
-موهوم. 

طوفان
-مش هتقدري تهربي من طوفاني. 

دُرة 
-مكاني فى العالي 

-غضبي طوفان جارف للعالي قبل الداني
 #طوفان_الدُرة ملحمة طوفان هزمهُ العشق

طوفان الدُرة 
" ملحمة طوفان هزمهُ العشق" 
دراما صعيدي
(CC) Attribution-ShareAlike
Table of contents
Sign up to add طوفان الدُرة quot; ملحمة طوفان هزمهُ العشقquot; to your library and receive updates
or
#33طوفان
Content Guidelines
You may also like
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس by RoseAmin
36 parts Ongoing
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
You may also like
Slide 1 of 10
🔹جراح الروح🔹 cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
«قلوب حائرة» الجزء الأول بقلمي روز أمين  cover
غرام في المترو cover
انتى حقى سمرائى  cover
غابة الذئاب& غرام الذئاب  «الجزء الثالث و الرابع من سلسلة صراع الذئاب»  cover
شط بحر الهوى الجزء الثالث cover
أو أشد قسوة cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس cover

🔹جراح الروح🔹

39 parts Ongoing

عاشت تٌنسج خيوطٌ أحلاَمها الذهبية لبناءِ حياتها العلمية والعمليه بمهارة،، لم يكن للعشق لديها حسابات،، عاشت تسابق حٌلمها وحٌلم والدها بأن تٌصبح أستاذة بجامعتها،، حَلٌمت بأن تكون فريدة حتي بأحلامها ،، إلي أن صٌوبَ نحو قلبها سهم كيٌوبيد مٌعلناً لها أنه أنَ أوانٌها لكي يتوج قلبها ويأخذ نصيبهٌ من العشقِ والغرام !! فهل ساتحقق حٌلمها،، أم أن عشقها سايقف عقبه أمامها،،وتنتهي أحلام فريدة وتظل فقط مجرد أحلام