Story cover for تبادل العصور  by DohaEmam
تبادل العصور
  • Reads 241,845
  • Votes 13,403
  • Parts 81
  • Reads 241,845
  • Votes 13,403
  • Parts 81
Complete, First published Dec 12, 2023
قصه فتاتين جمعتهما عجلات القدر لإكمال حياة الأخرى وسلك درب جديد بحياه جديده ، كمحاوله لنسيان حياتهما المؤلمه 

وكانت لكل منهما حياه مختلفه متناقضه عن حياة الأخرى ،أحدهما ضعيفه تمنت أن تعيش بشخصيه قويه ، وأخرى قويه تمنت أن تعيش بشخصيه ضعيفه

لكن هل سوف تنجح كلاً منهما في التعايش مع حياة الأخرى بعدما أقسما على التغير ، وهل ستدرك عائلة الفتاتان أن ابنتهم تغيرت ، وأيضاً ماذا عن الخطبه التي كانت مقامه مع أحد الفتيات قبل أن تصبح فتاه أخرى ، هل سوف تستمر أم لا ؟

وماهو سبب تبادل الفتاتين ؟

كل هذا سنعرفه وأكثر في هذه الروايه المشوقه والجديدة 


ملاحظه :  تكون الروايه في عصرين مختلفين ، العصر الفكتوري والعصر الحديث عام ٢٠٢٢ 

ملاحظة أخرى : الروايه مكتمله  بعدد فصول " ٥٠ فصل " منذ يوم ١١-٩- ٢٠٢٣
تاريخ النشر على وتباد :١٢-١٢-٢٠٢٣
تاريخ النهايه "٢٠٢٤/١/٣

تم إضافه الجزء الثاني من الروايه " مكتمل " 

بعدد فصول ٢٤

ملاحظه للذين يعيدون قراءة الروايه تم تعديل الجزء الاول ، و الثاني ، وإذا لم يظهر لكم التحديث قوموا بمسح الروايه من المكتبه ثم إعادتها
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add تبادل العصور to your library and receive updates
or
#3صداقه
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
IDWOTA  هوس الأرشيدوق cover
مافيا خطفني cover
جيــاد "الأمير المنبوذ" (مكتملة) cover
لن أعود الي عائلتي اللتي لا تريدني cover
حارس التوازن cover
يميل لها الورد فلورد لموطنه يحن  cover
طليقة الدوق cover
رواية آيرس cover
||حياتي القادمة كابنة مهملة للدوق الأكبر 2|| cover
why do you hate me duke ? || لماذا تكرهني ايها الدوق ؟  cover

IDWOTA هوس الأرشيدوق

128 parts Complete

لقد تجسدت كزوجة لدوق ملعون في روايتي الملتوية وبصفتي كاتبة ، تحملت المسؤولية وأصلحت الأمور برفع اللعنة عنه ، التي كانت مفتاح العودة إلى عالمي ، ظننت أن عملي إنتهى ، وعندما كنت أحاول العودة أخيرا ، سألني الأرشيدوق. "هل تعتقدين حقا أنني لن أعرف أنك تخططين للعودة إلى خطيبك؟" لقد أساء الفهم تماما "سواء أعجبك ذلك أم لا ، أنا ما زلت زوجك ، و لن أدعك تعودين إلى ذلك الوغد" كل ما أريده هو أن يدعني أذهب إلى المنزل.