غريبه في عالم محبوبه فيه ~اميرة أيلفاس~ ¹
  • Reads 1,205
  • Votes 86
  • Parts 17
  • Reads 1,205
  • Votes 86
  • Parts 17
Complete, First published Nov 30, 2023
قصه عن العصر الحالي و الفكتوري
 تبدا قصتنا مع الطالبه ^منى^ وهي تقوم بالامتحان الوزاري حينما بدا الامتحان~~~بعد انتهاء الامتحان
 تخرج متوترة ثم تشعر بالنعاس بعد ان غفت رأت نفسها في ^الحلم^
 حيث كانت في مصعد مكشوف و حافاته حمراء و المكان اسود حالك الضلام
 يكتمل نزول المصعد بعد مدة طوييييييله جدااا 
تقف فوق سقف ما ترى اجزاء مكشوف من الاسفل امراة تصرخ بانها حالة طارئه حيث حجر*جيميس* اختفى
 تنضر منى الى يدها و ترى حجر اسود بعد ذلك تلاحضها
 المرأتين تم تصرخان وتقولان 'توقفففي مكانك'
 بعد ذلك تجري منى الى بوابه ضهرت لها ثم تسحبها البوابه
تابعوا اكثر و اكتشفوا اكثر عن مغامرات منى التي اصبح لقبها ^اميره ايلفاس^ او محبوبه دوق نالفرد
All Rights Reserved
Sign up to add غريبه في عالم محبوبه فيه ~اميرة أيلفاس~ ¹ to your library and receive updates
or
#946قصص
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
لن اتغير ابدا cover
فيري تيل البحر | ذكور × اناث (مكتملة) cover
رواية ولاد تسعة  cover
Song of angel  ( انتهت) cover
الوجه الثاني للمعلم [ِجِـيُون جُـونـغكُـوك] "قيد تعديل" cover
قصةٌ طويلةٌ حزينة بين أمير وأميرة  cover
(( تضحية الصديقات ))  مكتملة * cover
#الزوج_الهارب cover
إيــديــث ويوهانــس cover

أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia

81 parts Ongoing

البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022