هاروت " ملجأ التبر "
  • Reads 1,066,320
  • Votes 2,256
  • Parts 3
  • Reads 1,066,320
  • Votes 2,256
  • Parts 3
Ongoing, First published Aug 25, 2023
الباب الذي ينفتح أمامك في وقت لا تتوقعه قد يجبرك على السير على دروب الحب الممهدة بالآلام والأفراح التي كنت تتجنبها طوال حياتك. هل أنت مستعد لما ستختبره عندما يأتي ذلك اليوم؟

بـين قسوته وصلابته و انضباطها وقوتها يحدث تجاذب قـوي بيـنهم هل هو القدر ؟
ام مجرد رغـبه تنتهي بعد مرور الزمن ؟ لا اظن 

بـين ثنايا الظلام 
هناك هواميرر يتنافسون من أجل التبر والأبريز فما مصير هذان الأثنان 
هل تتحول العداوه إلى حُب ؟

عيونه دم دم صايرة تخوف تحسر بصوت مسموع ونفخ دخان الجكاره طفاها وتمدد بدون كلام فتح ايده رحت عنده نطيته ضهري حضني وهمس

- ليش عفتيني ورحتي
- منو سمحلك تلمسني
- أنتِ حلالي 
سحب ايدي جبرني استدير بطرف اصبعه رفع راسي من فكي تلمس رگبتي  باس راسي طول بيها وهمس

- شوكت نتقبل بعض 
- مااريد اتقبلك انتَ حابسني جاي ترغمني ع اشياء مااريدها

إن الهرب من الموت موت، وطلب الموت حياة.وإن الخوف من التعب تعب، والإقدام علي التعب راحة.وإن الحرية هي شجرة الخلد، وسقياها قطرات من الدم المسفوح.. والإسارة هي شجرة الزقوم، وسقياها أنهر من دم المخاليف المخانيق.
All Rights Reserved
Sign up to add هاروت quot; ملجأ التبر quot; to your library and receive updates
or
#3ملجأ
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
حب جنوني cover
هوس العيون cover
تثقيف المهدوي cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
فصليه ليث 💔 cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
الشهيد احمد مهنىٰ"مكتمل" cover
الكسار (سلاسل الغوث) cover
راعوث  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

58 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد