Story cover for رهينة يناير by mhzf_20
رهينة يناير
  • Reads 506,500
  • Votes 13,349
  • Parts 33
  • Reads 506,500
  • Votes 13,349
  • Parts 33
Complete, First published Jul 31, 2023
لا أحد يقرأ المُقدمات ، ولم أحظَ بمقدمة لكل ما حصل في الرواية ، لأن كُل شي يأتي دون علم مسبق أو أنذار ، حتى خاتمة لا أثق بأنها ستكون لائقة بها ...

ـ زينة أحمد 

تم تغير الغلاف 📍

# رهينة يناير
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رهينة يناير to your library and receive updates
or
#1اعضاء
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
63 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 7
عروس الهور  cover
لهيب الشر  cover
كريات الدم السمراء  cover
المأبون  cover
التوهان قربان هواك  cover
توقيت الهلاك cover
الغريب (الثقب الاسود) cover

عروس الهور

47 parts Ongoing

في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة. ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر. ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.