عاشت طوال حياتها وهية وحيدة دائما كانت تردد هذه الجملة
(ربما هذا ليس عالمي )
كأنها جثه هامدة ، لقبها احد الطلاب بذالك
بربكم ما الفرق كانت كأنها جماد بدون مشاعر
انتي الوريثة
..........ماذا!!!!!
اين ذهبت ولاين اتجهت هى لا تعلم كل ما تعلمه انها تريد ان تتحرر من قيود تلك الحياه التى جعلتها مقيده كل تلك السنوات والان حان بها ان تعيش سيصبح عائق لها مره اخرى ولكن لم تعرف ان هذا العائق هو اجمل شئ ستقابله ف رحلتها صعيدى هو ولا يبدو كذلك ولكن كيف هذا ما سنعرفه