انتِ لنا وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
  • Reads 471
  • Votes 178
  • Parts 8
  • Reads 471
  • Votes 178
  • Parts 8
Ongoing, First published Dec 12, 2022
-فَلسطين قضيةُ الشُرفاء. 
-لَن نَتخلى عَن قُدسِنا،فَلسطين لنَا. 
-نُبادر بالقَليل، 
نُبادر بالدُعاء لِأهلِنا في فَلسطين وغزة.
All Rights Reserved
Sign up to add انتِ لنا وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
69 parts Ongoing
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
You may also like
Slide 1 of 10
إيـريـكـا cover
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
Candle Iشمعة   cover
أدريانا || أَسِيرَة الماضي cover
「WHITE EYES ¦¦ JK」 cover
خَلِيلُ الشَّمْسِ || TK cover
The Only Hater- الكاره الوحيد cover
عقد البنات cover
Lelice cover
بين الحياة والموت: إنقاذ البطل الأسير [مكتملة] cover

إيـريـكـا

81 parts Ongoing

يقولون أن صوتها كان ذات يوم ساحرًا لكل من سمعه. لقد كانت مثل السيرين التي تستدرج البحارة بصوتها وتؤدي إلى موتهم في الليالي الهادئة... هذه مجرد شائعات، والحقيقة هي أن الابنة الصغرى للكونت تكون خرساء. لقد فقدت صوتها منذ فترة طويلة في سنوات طفولتها، واختفى مثل الهمس في مهب الرياح وسرعان ما تم نسيانه. هي أيضًا قد اختفت مع صوتها، وتلاشت ببطء، وتفوق عليها إخوتها الموهوبون. كلما حاولت استعادة قيمتها، كلما تم تجاهلها أكثر. حتى لقاء بالصدفة بشخص غريب غيّر كل شيء...