للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
في عُزلتي مَعهم غاية والغاية تُبررُ الوَسيلة
كُـنتُ أنويّ مُداوتَهم
فَـ إذا بي أكتشفُ أنَّ خلفَ أمراضهم شِفائي وفي بُعدِهم سُقمٌ لا شِفاءَ بَعدهُ أبدا ..
فَـ ما الحَلْ لو غادَرونيّ ؟!!
ضَيعَتُهم ضَي...