Story cover for عشق الليث by NadaAliBadawy
عشق الليث
  • Reads 239,992
  • Votes 5,605
  • Parts 33
  • Reads 239,992
  • Votes 5,605
  • Parts 33
Complete, First published Nov 22, 2021
عندما لا تجد احد بجانبك لا تشعر معه بالامان تفقد الامل ف الحياة....تجده فجأه من بين كل الناس يقتحم حياتك بدون اى استأذان منك ويكمل هذا الفراغ ف حياتك يصبح هو كل شئ واى شئ
All Rights Reserved
Sign up to add عشق الليث to your library and receive updates
or
#13الحزن
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
48 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
تمرد عاشق  cover
الموروث نصل حاد cover
صغيرتي البريئة  cover
معشوقه حياتي (مكتمله) بقلمي نورهان رضا cover
احببتك بعد الجواز cover
صغيرة العاصي  cover
عشقني ليل الصعيد cover
الملجأ..♡_♕..مڪتملة'ة..♕ cover
المالك المغرور//بقلمي  اميره على (ميرو)  cover
أم قاصرة cover

تمرد عاشق

46 parts Complete

أَيُّهَا المُتمَرد علي عِشْقِي .. عُذْرًا فإنْ كُنْتَ ابنَ آدمِ فأنَا ابْنَةُ حَواء وإنْ كَانتْ شِيمَتُكَ التَّمَرُدُ .. فشِيمَتِي الكِبْرِيَاء إنْ كانَ عِشْقُكَ وَاقِعِي .. سَأَجْعَلُ عِشْقِي يَجْرِي بِالدِّمَاء فلاَ تَغْتَرُ بِقَلْبِ عُصْفُورٍ أَصَابَه سَهْمُ الهَويَ فَتنَاثَر أَشْلَاء إنْ كُنْتَ دَائِي فَمِنْ عُمْقِ جُرُوحِي صَنَعْتُ الدَّوَاء وأُسْقِطُ حُصُونَكَ وَقِنَاعِ غُرُورَك وأَمْنَحُ رُوحِي حَقَّ البَهَاء بِأَنْي أَنَا مَنْ عَلَّمْتُ المُتَمَرِدَ فُنُونَ الكِبْرِيَاء .... أَهْلًا بِكَ في ِ قَلْبِ عُصْفُورِكَ أَيُّهَا العُقَاب ‏ .... .... .... ....