Story cover for مُتيمة بنيران عشقه by SHorouk_Hassan
مُتيمة بنيران عشقه
  • Reads 1,382,120
  • Votes 73,668
  • Parts 37
  • Reads 1,382,120
  • Votes 73,668
  • Parts 37
Complete, First published Oct 23, 2021
النيران أشبه بالدمار، تحرق كل ما تطوله ألسنتها، وكأنها غير باقية للحياة، لكن ماذا لو كانت تلك النيران مُتيمة بالعشق!! 
حينها سيختلف المعنى وستتغير الأراء مُغيرة مجراها كُليًا، وسيُشَيّد عشق لم ولن ينتهي. 

منذ أن وطأ عشقها داخله، أصبح مُتيم بعيناها، تلك الجنية المتمردة التي حطمت أسواره، هي غزله... إسمًا على مُسمى، سلبته بجرأتها وقوتها الغير معهودة. 
ليكون هو متيم بجنون عشقها... وهي متيمة بنيران عشقه. 

تابعوني... ❤🦋
"شروق حسن"..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مُتيمة بنيران عشقه to your library and receive updates
or
#176رومانسي
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
45 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
قاسية أرهقت قلبي. لـ|هايز سراج|. by Haiz_Saraj-10
108 parts Ongoing
"لـ طالما إبتعدوا عني بسبب قَسوتي وبرودي... لم أهتم لـ رجُلٍ قطّ... ولكن، ما فعلهُ بي لم يكُن في حِساباتي... كُنت نائِمة، فأحبني... كُنت قاسية، فعشقني... كُنت جافة في مُعاملتي لهُ فأصبحَ مُتيم في هَواي... مددتُ يداي لأقرب الأشخاص إلي فوجدتُها تلوح بالوداع!... ثُم إختفوا خلف غُمامةٍ سوداء، وبقيتُ أنا ودموعي!... ولكن لحظة!... إنجلت تلك الغُمامة ليضهر... نعم إنه هو... أتى ماسحًا دموع عيناي... نعم إنهُ هو بإبتسامتهُ الرائِعة... نعم إنهُ هو بوسامتهِ الفاتِنة... نعم إنهُ هو بعيناه الآسرة... نعم إنهُ هو أُستاذي الذي عَلمني أبجديات العِشق... الحنون لقد أوقعني في شباك هواه مُحطمًا أسوار الفؤاد... لإتقدم لهُ بأبتسامة تحمِلُ في طياتِها أقصى درجات الغرام... إبتسمت وكانَ هو أول من رآى بَسمتي... ضَحِكتُ ليكُن هو أول من سمع صوت ضِحكَتي... قدمَ لي كُل شي، فقدمتُ لهُ قلبي العُذري... أحببتهُ وعشِقتهُ حد النُخاع فأصبحَ يعشقُني فوقَ الهوى أضعاف. "هايـــــز سراج".
You may also like
Slide 1 of 10
حارة اللحام. cover
سر بين السطور  cover
في قربك الوصال cover
قاسية أرهقت قلبي. لـ|هايز سراج|. cover
عشق خالي من الدسم -مكتملة- cover
الحب كما ينبغي cover
YOUR MINE.  cover
~دُمية مطرزة بالحُب~ cover
همسات العشق (مكتملة✅) cover
الامارة cover

حارة اللحام.

45 parts Ongoing

تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت