Story cover for My Soulmate | CHB✔ by sarande_
My Soulmate | CHB✔
  • Reads 21,109
  • Votes 1,934
  • Parts 28
Sign up to add My Soulmate | CHB✔ to your library and receive updates
or
#447قصيرة
Content Guidelines
You may also like
Problem with My Partner ||مُشِكلةَ مَع شَرِيكيِ by Msr_bang
24 parts Complete
رَغَبَةُ فِيِ البُكَاءَ لَكِنْ لَا دَمعَ يُهَونُ ثِقِلَ قَلَبِكَ لَسَعةَ غَرِيبةَ! غَصَةَ تَأبَىَ الزَوالَ! لَسَتْ حَزِيناً! لَسَتْ سَعِيداً! تَشَعُرُ بِالضِيقَ! و تَشَعَرُ بِرغبَةَ فِيِ الصُراخَ! لا تَودُ العَيِشَ! لكَنْكَ تُرِيد الحَياةَ! فَنَىَ شَغَفُك و لمْ تَفنىَ احَلامُكُ! كَالعودَةَ حَزِينْ مِنْ حَفلةِ خطَطتْ لَهاَ لأَشَهُرُ! كَ البُكُاءَ فِيِ يًومِ عِيد مِيلادِكَ! كَ أَنْ تُهَدِيِ نَفَسكَ لِ نَفْسِكَ! لأنْ لا احَدَ يُهِديكَ و لا تَملكُ مَا تُهَدِيهاَ! كَ السَيِرِ الطَويِلَ و إِسٍتِحالةِ الوُصُولَ! فَمَا أنتْ ايَها الشُعورَ؟! انتْ غَيِمةً مُتكِدرةَ تٓطَفوُ فَوقَ قَلَبِيِ! تَكَتمُ حُزنَه و فَرحهَ فَ يُبِكِيِهُ كُلُ شِيِءِ و لا يَبكِيِ لا تَنْزِلُ ادِمعُهُ مطَراً يَعَقَبُهُ رَبِيِعَ! أَمَطِريِ فَضَلاً! اَودُ انْ اعِيشَ ربِيعيِ! اودَ انْ يُزهِر قَلْبِيِ! انْ تتَوردَ رُوحِيِ!
You may also like
Slide 1 of 10
Problem with My Partner ||مُشِكلةَ مَع شَرِيكيِ cover
البواب والمحرومه🔞 cover
هالو'سيتي (Nightmare Dream) - مكتملة cover
Lies || The8 cover
Kim's Family //عَائِلَة كِيم cover
صديقي الخيالي✨ | MY IMAGINARY FRIEND✨ . cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
The land of the dead || graphics shop || cover
من أحب؟! || !? Who I Love cover
MY MAN cover

Problem with My Partner ||مُشِكلةَ مَع شَرِيكيِ

24 parts Complete

رَغَبَةُ فِيِ البُكَاءَ لَكِنْ لَا دَمعَ يُهَونُ ثِقِلَ قَلَبِكَ لَسَعةَ غَرِيبةَ! غَصَةَ تَأبَىَ الزَوالَ! لَسَتْ حَزِيناً! لَسَتْ سَعِيداً! تَشَعُرُ بِالضِيقَ! و تَشَعَرُ بِرغبَةَ فِيِ الصُراخَ! لا تَودُ العَيِشَ! لكَنْكَ تُرِيد الحَياةَ! فَنَىَ شَغَفُك و لمْ تَفنىَ احَلامُكُ! كَالعودَةَ حَزِينْ مِنْ حَفلةِ خطَطتْ لَهاَ لأَشَهُرُ! كَ البُكُاءَ فِيِ يًومِ عِيد مِيلادِكَ! كَ أَنْ تُهَدِيِ نَفَسكَ لِ نَفْسِكَ! لأنْ لا احَدَ يُهِديكَ و لا تَملكُ مَا تُهَدِيهاَ! كَ السَيِرِ الطَويِلَ و إِسٍتِحالةِ الوُصُولَ! فَمَا أنتْ ايَها الشُعورَ؟! انتْ غَيِمةً مُتكِدرةَ تٓطَفوُ فَوقَ قَلَبِيِ! تَكَتمُ حُزنَه و فَرحهَ فَ يُبِكِيِهُ كُلُ شِيِءِ و لا يَبكِيِ لا تَنْزِلُ ادِمعُهُ مطَراً يَعَقَبُهُ رَبِيِعَ! أَمَطِريِ فَضَلاً! اَودُ انْ اعِيشَ ربِيعيِ! اودَ انْ يُزهِر قَلْبِيِ! انْ تتَوردَ رُوحِيِ!