أنتَ و كتاباتي المطعونة تنتميان إلى تلكَ العرف السائدة التي لا معنى لها و لم يفرض القانون على الناس تطبيقها،تلك المباحات التي يحظرون وجودها فقط لأنها لا تتماشى مع أهوائهم،و تلك المحرمات التي يمارسونها دون خشية تحت مسمى (عادة أزلية)، فكتاباتي يجب أن تُدفن لأنها كملابس ممزقة أتمشى بها أمام الجميع، و أنتَ لن تكون معي يوماً لظنك الفاسد أن الحب لا وجود له.