مفاجأة بعثرتني لأشلاء وصدمة اوقفت تفكيري، كيف يغدو الحبيب عدوًا بغمضة عين والأب قابضًا للأرواح والأخ قناصًا يرصد حركاتك للنيل منك، ما بين حياة هادئة وجحيم به اتلظى استغرقت فقط لحظات، لأكتشف أن سندي الذي كنت به احتمي هو مجرد سراب.
كنت واقفه مصد.ومه من فعلة الأم دى ازاى تتخلي عن بنتها وتسيبها في مكان مهجو.ر زي ده ازاى جالها قلب تعمل فيها كدا ازاى قدرت تسيبها من غير حتى تغطيها من البرد ماكنتش سامعه غير صوتها بس لكن مش شايفه شكلها لان هي كانت مغطيه وشها وبعد كدا لقيتها وقفت وقالت خدوها من هنا مش عايزه اعرف مكانها حتي وسابتنا وجريت بصيت لمعتز اللي كان واقف وكإن حد ضر.به علي رأسه بكل. قوته
#إسكريبت_حين_تتبدل_الأقدار
بقلمي أيات الرحمن